Pencerahan Kesilapan pada Penggabungan dan Pembahagian
موضح أوهام الجمع والتفريق
Editor
د. عبد المعطي أمين قلعجي
Penerbit
دار المعرفة
Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠٧
Lokasi Penerbit
بيروت
قَالَ الْخَطِيب وَهَذَا وَالَّذِي قبله وَاحِد وَقد وهم البُخَارِيّ إِذْ جعله اثْنَيْنِ
أَخْبَرَنَا بِحَدِيثِهِ أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ الصَّيْرَفِيُّ بِنَيْسَابُورَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بن يَعْقُوب الْأُمَم حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّنْعَانِيُّ حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ حَدَّثَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عبد الله بن عبد الرَّحْمَن عَنْ أَبِيهِ طَلْحَةَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِيِّ أَنَّ جَاهِمَةَ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَدْتُ أَنْ أَغْزُوَ وَقَدْ جِئْتُكَ أَسْتَشِيرُكَ فَقَالَ هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ عِنْدَ رِجْلِهَا ثُمَّ الثَّانِيَةَ ثُمَّ الثَّالِثَةَ فِي مَقَاعِدَ شَتًّى فَكَمِثْلِ هَذَا الْقَوْلِ
وَهَكَذَا رَوَاهُ أَبُو عَاصِمٍ الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ الشَّيْبَانِيُّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ مُحَمَّدٍ النِّعَالِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عبد الله بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مُوسَى حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ بن عبد الله بن عبد الرَّحْمَن عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ أَنَّ جَاهِمَةَ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَرَدْتُ أَن أغزو فَجئْت أَسْتَشِيرُكَ قَالَ فَهَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ قَالَ نَعَمْ قَالَ الْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ قَدَمِهَا فَقَالَ فِي الثَّانِيَةِ أَوِ الثَّالِثَةِ مِثْلَ ذَلِكَ
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الدَّقَّاقُ قَالَ قَرَأْنَا عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ
1 / 31