Musnad Abi Hanifa
مسند الإمام أبي حنيفة
Penyiasat
نظر محمد الفاريابي
Penerbit
مكتبة الكوثر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1415 AH
Lokasi Penerbit
الرياض
Genre-genre
Perbualan
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكِنْدِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ أَبِي الْمُخَارِقِ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ، قَالَتْ: «كَانَ يُرَخِّصُ النِّسَاءَ فِي الْخُرُوجِ فِي الْعِيدَيْنِ: الْأَضْحَى وَالْفِطْرِ»
رِوَايَتُهُ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْمَكِّيِّ، سَمِعَ مِنَ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَأَنَسٍ، وَابْنِ الزُّبَيْرِ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ النُّعْمَانُ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، ح ⦗١٧٠⦘ وَثنا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثَنَا خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ، ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ، ثَنَا سَهْلُ بْنُ سَعْدٍ، ثَنَا الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْحَاجِبِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثَنَا أَبِي، عَنِ ابْنِ طَهْمَانَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفَّى، ثَنَا بَقِيَّةُ، ثَنَا عُمَرُ بْنُ عِيسَى، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحُسَيْنُ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ، ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، كُلُّهُمْ قَالَ: عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَا مِنْ نَفْسٍ إِلَّا وَقَدْ كَتَبَ اللَّهُ مَدْخَلَهَا وَمَخْرَجَهَا وَمَا هِيَ لَاقِيَةٌ»، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ: فَفِيمَ الْعَمَلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ يُسِّرَ لِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يُسِّرَ لِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ» فَقَالَ الْأَنْصَارِيُّ: الْآنَ حَقَّ الْعَمَلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ⦗١٧١⦘ السِّيَاقُ لِهَارُونَ، عَنِ الْمُقْرِئِ وَالْآخَرُونَ، مِثْلَهُ رَوَاهُ حَمْزَةُ الزَّيَّاتُ، وَزُفَرُ، وَالْحَسَنُ بْنُ الْفُرَاتِ، وَأَبُو يُوسُفَ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَسَائِقٌ الْبَرْبَرِيُّ وَأَيُّوبُ بْنُ هَانِئٍ وَأَسَدٌ، وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَسْرُوقٍ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُمَرَ الْحَضْرَمِيُّ
1 / 169