كلما جدد الشجي ادكاره
أزعج الشوق قلبه واستطاره
ليت شعري أين استقل عن اللهو
بنوه وكيف أخلوا مزاره
بعدما راوحتهم صفوة العيش
ونالوا وفق الهوى أوطاره
وجروا في مطارد الأنس طلقا
واجتلوا من زمانهم أبكاره
بين كأس وروضة وغدير
وسماع ولذة وغضارة
Halaman tidak diketahui