175

============================================================

المواعظ والاغتبار في ذكر الجطط والآثار () ذكرطف مما قيل في الفاهة المعزة (1) قال ابن سعيد في كتاب "المغرب في خلى المغرب"(2)، ومن خطه نقلت ما نصه من كتاب "الكمائم، للبيهقي(2. وأما مدينة القاهرة فهي الحالية الباهرة التي تفئن فيها الفاطميون وأبدعوا في بنائها، وايخذوها قطبا(6) لخلافتهم، ومركزا لأرجائها، فنسى الفسطاط وزهد فيه بعد الاغتباط. وكانت القاهرة بستائا لبنى طولون على قرب من مدينة ملكهم المعروفة بالقطائع(1).

قال ابن سعيد: وقصر ابن طولون في مدينة القطائع هو الآن ميدان تحت قلعة الجبل. أخبرنى ذلك(8) من سألته عنه من العارفين بهذا الشأن. ولم (4) بولاق 1: 366 س 9: وطنا. (6 بولاق والنجوم: بذلك.

وقد نشر قسم الفسطاط مرتين: الأولى تحوى ما (1) عنوان هذا الفصل في الحطط (بولاق 1: 365): ذكر طرف مما قيل في القاهرة بتعلق منه بتاريخ الاخشيدين نشرة تلكوست ومنتزهاتها. وبدأه المقربزي بذكر وصف على ابن 28 في ليدن سنة 1898، والثانية تحوى رضوان الطبيب للقاهرة من كتاب "ذفع مضار القسم بتمامه نشره زكى حمد حن وأخرون في الأبدان".

القاهرة سنة 1953. أما قسم القاهرة فقد نشره (1) "المغرب في خلى المفربه مصدر هام كاملا حسين نصتار في القاهرة سنة 1972.

في التاريخ والأدب ألفه بالموارثة في مائة وخمس (2) كتاب الكماثم للبيهقى لم أقف عليه ولم ينقل عشرة سنة ستة من أهل الأندلس آخرهم نور ه وى ابين سعيد ومن آخذ عته.

الدين أبو الحسن على بن موسى بن ممد ين عبد (4) ابن سعيدة النجوم الزاهرة في حلى حضرة الملك بن سعيد المعروف بابن سعيد المغربى القاهرة 21، المقريزى: الخطط 1: 366 مع المتوف سنة 1286/685. ولم يق من القسم المصرى من الكتاب سوى جزأين من أهم أجزاله وعن القطائع وتاريخها راجع، المقريزي : ح هما ما كتب عن الفسطاط وما كتب عن القاهرة.

Halaman 175