Munawwar
المنور في راجح المحرر
Penyiasat
أطروحة دكتوراة للمحقق
Penerbit
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
Lokasi Penerbit
بيروت - لبنان
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Penyiasat
أطروحة دكتوراة للمحقق
Penerbit
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
Lokasi Penerbit
بيروت - لبنان
Genre-genre
= لا تبطل، وعنه سجدة تلاوة (٢/ ٢٣٩). وقال في كشاف القناع: "وسجدة (ص) ليست من عزائم السجود بل سجدة شكر لما روى البخاري عن ابن عباس ﵄ قال: سجدة (ص) ليست من عزائم السجود، وقد رأيت النبي ﷺ لم يسجد فيها"، فعلى هذا يسجدها خارج وإن سجد لها فيها، أي: في الصلاة، تبطل صلاة غير الجاهل والناسي (١/ ٤٤٧)، وقدم المحرر أنها سجدة شكر (١/ ٧٩). (١) قوله: "وتكره منتزعه"، لعل المعنى أن يتقصَّد المصلِّي اختيار الآيات والسور التي فيها السجدات فينتزعها، ولم يشر إليها صاحب المحرر فدل على أنها زيادة من الأدمي رحمه اللَّه تعالى، وهي زد (١٨)، وقال في: "زوائد الكافي والمحرر على المقنع" لابن عبيدان: "ويكره اختصار السجدات، وهو أن يجمع آيات السجدات فيقرأها في ركعة، وقيل: أن يحذف آيات السجدات في قراءته". (١/ ٣٣). (٢) قوله: "ويخيّر المأموم"، في الأصل: "ويختر". (٣) قوله: "ويسن للشكر كذا"، لم يستعمل الأدمي هذه الإِشارة بقوله: "كذا" إلَّا في هذا الموضع من المنور، وهي صيغة تضعيف، والسياق لا يدل على أنه استعملها لذلك، فلعلها: "كذلك" بدلًا من: "كذا". (٤) قوله: "باب سجدتي السهو"، خلافًا لما في المحرر بقوله: "باب سجود السهو" (١/ ٨١).
1 / 172