============================================================
26/69ff19.2106201.2 مكتبة الففه المانكى المختصر الكبيرلابن عبد الحكم جمعة له ولالمن معه من المسافرين ولا لأهل تلك القرية، ويتم أهل تلك القرية صلاتهم يبنون على الركعتين اللتين صلوا معه ظهرا، وقال - مالك - يبنون وليس عليهم آن يبتدثوا، وتجزئ صلاته كل مسافر معه، إلا أنها ليست جمعة وإنما هي صلاة سفر:، باب علاة الوترورتححتي الفجر * إن ذكر الوتر وهو في صلاة الصبح؛ فإن شاء تمادى مع الإمام، ثم أوتر وأعاد الصبح، * الوتر آخر الليل أفضل لمن قوي عليه ( * ركعتا الفجر ليستابسنة، وهما من الرغائب قال مالك في ركعتي الفجر: ليستا بسنة، وقد عمل بهما المسلمون، ولا ينبغي تركهما (1) انظر. الاستذكار، لابن عبدالبر:36/2، والكافي في فقه أهل المدينة، لابن عبد البر: 253/1. .
(2) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 495/6، والجامع، لابن يونس، لوحة: [72/أ]، والتوضيح، لخليل: 97/2.
(5) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 494/6. .
(4) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 149/7و494، واختصار المدونة، لاين أبي زيد القيرواني (اخطوط المكتبة التيمورية: 73/أ]، والمعونة على مذهب عالم المدينة، للقاضي عبد الوهاب: 118/7، والجامع، لابن يونس، لوحة: [70/ب]. والرغائب: جمع رغيبة، وهي: ما جاء الترغيب فيه بقول أو فعل. انظر: شرح زروق على الرسالة:968/2.
والحديث متفق عليه، أخرجه البخاري: 170/7، في باب إذا دخل المسجد فليركع ركمنين، من أبواب المساجد، برقم: 433، ومسلم: 495/1، في باب استحباب تحية المسجد بركعتين وكراهة الجلوس قبل صلاتهما وأنها مشروعة في جميع الأوقات، من كتاب صلاة المافرين وقصرها، برقم: 714، ومالك: 162/1، في ياب انتظار الصلاة والمشي إليها، من كتاب فصر الصلاة في السفر، يرقم . 386. كلهم من حديث أبي قتادة الأنصاري ه، ولفظه : "إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس" .
الحديث بلفظ: "إذاجاء" فغي الصحيحين أيضا لكن بسياق آخر: "إذاجاء أحدكم والاملم يخطب أو قد خرج ليصل ركعنين" البخاري -والنفظ له -: 392/7، برفم . 2113، ومسلم.596/2، برقم . 875. .
(5) انظر: النوادر والزيادات، لابن ني زيد. 459/7..
Halaman 90