(بَاب فِي زِيَادَة ونقصانه وَأَنه قَول وَعمل)
قَالَ المُصَنّف: " لَا يَصح فِي هَذَا الْبَاب عَن رَسُول الله ﷺ شَيْء ".
1 / 25
بَاب (فِي المرجئة والجهمية والقدرية والأشعرية)
قَالَ المُصَنّف: " لَا يَصح فِي هَذَا الْبَاب عَن رَسُول الله ﷺ شَيْء ".
1 / 29
(٣) بَاب (فِي أَن كَلَام الله ﷿ قديم غير مَخْلُوق)
قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ ﵀: " قد ورد فِي هَذَا الْبَاب أَحَادِيث، لَيْسَ فِيهَا شَيْء يثبت ".
1 / 53
بَاب (فِي خلق الْمَلَائِكَة)
عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ: " يُؤمر جِبْرِيل كل غَدَاة، فَيدْخل بَحر النُّور، فينغمس فِيهِ انغماسة ثمَّ يخرج فينفض انتفاضة سبعين ألف قَطْرَة (!) يخلق تَعَالَى من قَطْرَة ملكا ... الحَدِيث ". قَالَ عبد الْغَنِيّ بن سعيد الْحَافِظ ﵀: " لَهُ طرق. وَلَا يَصح عَن رَسُول الله ﷺ فَمِنْهَا شَيْء وَلَا من غَيرهَا ".
1 / 55
بَاب (فِي التَّسْمِيَة بِمُحَمد أَو أَحْمد)
قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ: " قد ورد فِي هَذَا الْبَاب أَحَادِيث عَن رَسُول الله ﷺ لَيْسَ فِيهَا مَا يَصح ".
1 / 57
بَاب (فِي الْعقل)
قَالَ أَبُو جَعْفَر الْعقيلِيّ: " لَا يثبت فِي هَذَا الْمَتْن شَيْء ". وَقَالَ أَبُو حَاتِم: " لَيْسَ عَن النَّبِي ﷺ خبر صَحِيح من الْعقل ".
1 / 59
بَاب (فِي تعمير الْخضر وإلياس)
سَأَلَ إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ بن حَنْبَل عَن تعمير الْخضر وإلياس وأنهما باقيان يريان ويروى عَنْهُمَا فَقَالَ: " من أحَال على غَائِب لم ينتصف مِنْهُ، وَمَا ألْقى هَذَا بَين النَّاس إِلَّا الشَّيْطَان ". وَسُئِلَ البُخَارِيّ ﵀ عَن الْخضر وإلياس: هَل هما فِي الْأَحْيَاء؟ فَقَالَ: " كَيفَ يكون هَذَا وَقد قَالَ النَّبِي ﷺ: " لَا يبْقى على رَأس مائَة سنة مِمَّن هُوَ على ظهر الأَرْض الْيَوْم أحد ". وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: " وَمَا جعلنَا لبشر من قبلك الْخلد ".
1 / 77
بَاب (طلب الْعلم فَرِيضَة)
1 / 83
بَاب (من سُئِلَ عَن علم فكتم)
قَالَ أَحْمد بن حَنْبَل: " لَا يَصح فِي هَذَا الْبَاب شَيْء ".
1 / 105
بَاب (ذكر فَضَائِل الْقُرْآن)
قد ورد: " من قَرَأَ سُورَة كَذَا فَلهُ أجر كَذَا " من أول الْقُرْآن إِلَى آخِره ... قَالَ ابْن الْمُبَارك: " أَظن الزَّنَادِقَة وَضَعتهَا ". قَالَ المُصَنّف: " فَلم يَصح فِي هَذَا الْبَاب شَيْء غير قَوْله فِي فَاتِحَة الْكتاب لأبي: ١ - " أَلا أعلمك سُورَة هِيَ أعظم سُورَة فِي الْقُرْآن؟ الْحَمد لله رب الْعَالمين ... ". ٢ - وَقَوله ﵊: " الْبَقَرَة وَآل عمرَان غمامتان ". ٣ - وَفِي آيَة الْكُرْسِيّ لأبي بن كَعْب: " أَتَدْرِي أَي آيَة من كتاب الله مَعَك أعظم؟ قَالَ: " الله لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ القيوم ". ٤ - وَقَوله: " يُؤْتى يَوْم الْقِيَامَة بِالْقُرْآنِ وَأَهله الَّذين كَانُوا يعلمُونَ بِهِ فِي الدُّنْيَا تقدمهم سُورَة الْبَقَرَة ". ٥ - و... " إِن الشَّيْطَان يفر من الْبَيْت الَّذِي تقْرَأ فِيهِ سُورَة الْبَقَرَة ". ٦ - وَقَوله: " من قَرَأَ بالآيتين من آخر سُورَة الْبَقَرَة كفتاه ".
1 / 121
٧ - وَقَول الشَّيْطَان لأبي هُرَيْرَة ﵁: " إِذا أويت إِلَى فراشك فاقرأ آيَة الْكُرْسِيّ، فَإِنَّهُ لن يزَال عَلَيْك من الله حَافظ، وَلَا يقربك شَيْطَان. فَقَالَ النَّبِي ﷺ: " صدق وَهُوَ كذوب ". ٨ - وَفِي الْكَهْف: " من قَرَأَ مِنْهَا عشر آيَات أَمن من فتْنَة الدَّجَّال ". ٩ - و... " قل هُوَ الله أحد تعدل ثلث الْقُرْآن " ... ١٠ - وَفِي المعوذتين: " أنزل عَليّ آيَات لم ير مِثْلهنَّ قطّ:
1 / 122
بَاب (فِي فَضَائِل أبي بكر الصّديق)
مِنْهَا: ١ - " أَنه تَعَالَى يتجلى للنَّاس عَامَّة، وَلأبي بكر الصّديق خَاصَّة " ٢ - و: " مَا صب الله فِي صَدْرِي شَيْئا، إِلَّا صببته فِي صدر أبي بكر ". ٣ - و: " كَانَ إِذا اشتاق إِلَى الْجنَّة قبل شيبَة أبي بكر ". ٤ - و: " أَنا وَأَبُو بكر كفرسي رهان ". ٥ - و: " إِن الله تَعَالَى لما اخْتَار الْأَرْوَاح، اخْتَار روح أبي بكر ". إِلَى غير ذَلِك مِمَّا يعرف وَضعه ببديهة الْعُقُول. قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ ﵀:
" لم أر هَذِه الْأَحَادِيث أثرا فِي الصَّحِيح وَلَا فِي الْمَوْضُوع وَإِنَّمَا تسمع من الْعَوام ".
1 / 147
بَاب (فضل عَليّ بن أبي طَالب)
قد ورد أَنه سُئِلَ: من يحمل رَايَتك يَوْم الْقِيَامَة؟ فَقَالَ: الَّذِي كَانَ يحملهَا فِي الدُّنْيَا. عَليّ بن أبي طَالب. قَالَ ابْن مردوية:
" لَيْسَ فِيهَا مَا يَصح ".
1 / 149
بَاب (فَضَائِل قبائل الْعَرَب)
سُئِلَ عَن بني عَامر فَقَالَ:
" جمل أَزْهَر " وَعَن بني تيم فَقَالَ:
" هضبة حَمْرَاء " ... الحَدِيث بِطُولِهِ. قَالَ الْعقيلِيّ:
" الرِّوَايَة فِي هَذَا الْبَاب لَيْسَ فِيهَا شَيْء يَصح ".
1 / 151
بَاب (فضل بَيت الْمُقَدّس، والصخرة، وعسقلان، وقزوين)
قَالَ المُصَنّف:
" لَا يَصح فِي هَذَا الْبَاب شَيْء عَن رَسُول الله ﷺ غير ثَلَاثَة أَحَادِيث فِي بَيت الْمُقَدّس ". أَحدهَا: " لَا تشد الرّحال إِلَّا إِلَى ثَلَاثَة مَسَاجِد، وَالْآخر: أَنه سُئِلَ عَن أول بَيت وضع فِي الأَرْض؟ فَقَالَ: الْمَسْجِد الْحَرَام، ثمَّ قيل: مَاذَا؟! قَالَ: ثمَّ الْمَسْجِد الْأَقْصَى. قيل: كم بَينهمَا؟ قَالَ: أَرْبَعُونَ عَاما. وَالْآخر: " أَن الصَّلَاة فِيهِ تعدل سَبْعمِائة صَلَاة ".
1 / 153
بَاب (فِي فضل مُعَاوِيَة)
قَالَ إِسْحَق بن إِبْرَاهِيم الْحَنْظَلِي:
لَا يَصح عَن النَّبِي ﷺ فِي فضل مُعَاوِيَة بن أبي سُفْيَان شَيْء ".
1 / 165
بَاب (مَا ورد فِي مدح أبي حنيفَة وَالشَّافِعِيّ وذمهما)
قَالَ المُصَنّف:
" لَا يَصح فِي هَذَا الْبَاب عَن النَّبِي ﷺ شَيْء على الْخُصُوص ".
1 / 169
(١٧) بَاب (إِذا بلغ المَاء قُلَّتَيْنِ لم يحمل خبثًا)
قَالَ المُصَنّف:
" لم يَصح فِي هَذَا الْبَاب عَن النَّبِي ﷺ شَيْء، وَفِي " الصَّحِيحَيْنِ " ضد ذَلِك (!) ".
1 / 171
بَاب (فِي المَاء المشمس)
قَالَ الْعقيلِيّ: " لَا يَصح فِي المَاء المشمس حَدِيث إِنَّمَا يرْوى فِيهِ شَيْء عَن عمر بن الْخطب ".
1 / 173
بَاب (فِي التَّسْمِيَة على الْوضُوء)
قَالَ أَحْمد: " لَيْسَ فِيهِ شَيْء يثبت ".
1 / 177