Mughalatat Mantiqiyya
المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري
Genre-genre
أفلاطون إنسان؛
إذن أفلاطون فان.
ويقول: إن المقدمة الكبرى «كل إنسان فان» تفترض النتيجة مسبقا بمعنى أننا لا يمكن أن نوقن بصدقها ما لم نكن موقنين بصدق النتيجة «أفلاطون فان»، فإذا كان من المشكوك فيه أن أفلاطون فان فسوف يكون من المشكوك فيه، بنفس الدرجة على أقل تقدير، أن جميع البشر فانون.
هنا أيضا يسعفنا تصور «السياق التداولي»
pragmatic context
كمحك لهذه المغالطة، هل ثمة دور منطقي في القياس السابق؟ ذلك أمر يتوقف على ما إذا كان سياق الحجة يتضمن (ربما استقرائيا) بينة على المقدمة الكبرى «كل إنسان فان» مستقلة عن النتيجة ... بينة بيولوجية مثلا على فناء الحيوانات، غير أن هذا يطرح سؤالا مربكا عن دور البينة الخلفية
background evidence
في سياق الحجة، ويعود بنا من ثم إلى مشكلة ما الذي يمكن أن يعد، أو لا يعد، «مقدمة»
premise
لحجة معينة.
Halaman tidak diketahui