Mufradat Alfaz al-Quran
مفردات ألفاظ القرآن
Penyiasat
صفوان عدنان الداودي
Penerbit
دار القلم
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٢ هـ
Lokasi Penerbit
الدار الشامية - دمشق بيروت
(١) المعنى أنّ الجارية ما دامت صغيرة فأمّها أولى بها، فإذا بلغت فالعصبة أولى بأمرها. انظر النهاية ١/ ٤١٤، ونهج البلاغة ٢/ ٣١٤، ونسبه لعليّ بن أبي طالب. [.....] (٢) انظر: المجمل ١/ ٢١٥. (٣) وبها قرأ نافع وحده. انظر: الإتحاف ص ٢١٧. (٤) عن صالح بن مسمار أنّ رسول الله ﷺ قال لحارث بن مالك: كيف أنت؟ أو: ما أنت يا حارث؟ قال: مؤمن يا رسول الله، قال: مؤمن حقا؟ قال: مؤمن حقا. قال: لكلّ حقّ حقيقة، فما حقيقة ذلك؟ قال: عزفت نفسي عن الدنيا، فأسهرت ليلي وأظمأت نهاري، وكأني أنظر إلى عرش ربي ﷿، وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها، وكأني أسمع عواء أهل النار، فقال رسول الله: «مؤمن نوّر الله قلبه» . أخرجه ابن المبارك في الزهد ص ١٠٦ مرسلا والبزار والطبراني، وهو حديث معضل. انظر: الإصابة ١/ ٢٨٩، ومجمع الزوائد ١/ ٥٧.
1 / 247