300

Mufaddaliyat

المفضليات

Penyiasat

أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون

Penerbit

دار المعارف

Nombor Edisi

السادسة

Lokasi Penerbit

القاهرة

٧ - (وقدْ عَلِمَ الأَقوامُ أَنَّ أُرُومَتِي ... يَفَاعٌ إِذا عُدَّ الرَّوَابي المَوَاجِدُ)
٨ - (وقِرْنٍ تَرَكْتُ الطَّيْرَ تَحْجُلُ حَوْلَهُ ... عليهِ نَجيعٌ من دَمِ الجَوْفِ جاسِدُ)
٩ - (حَشَاهُ السِّنَانُ ثمَّ خَرَّ لأَِنْفِه ... كَما قَطَّرَ الكَعْبَ المؤَرِّبَ نَاهِدُ)
١٠ - (وطارِقِ لَيْلٍ كُنْتُ حمَّ مَبِيتِهِ ... إِذا قَلَّ في الحَيِّ الجَميعِ الرَّوَافِدُ)
١١ - (وقُلتُ لهُ أَهْلًا وَسهْلًا ومرْحَبًا ... وأَكْرَمْتُهُ حتى غَدَا وهْوَ حامدُ)
١٢ - (وما أَنا بِالسَّاعِي ليُحْرِزَ نفسَهُ ... ولكنَّنِي عن عَوْرَةِ الحَيِّ ذائِدُ)
١٣ - (وإِنْ يَكُ مَجْدٌ في تَميمٍ فإِنهُ ... نَمَانِي اليَفَاعُ نَهْشَلٌ وعُطارِدُ)
١٤ - (وما جَمَعا من آلِ سَعْدٍ ومالِكٍ ... وبَعضُ زِنادِ القوْمِ غَلْثٌ وكاسِدُ)
١٥ - (ومَن يَتَبَلَّغْ بالحَديثِ فإِنهُ ... علي كلِّ قَوْلٍ قِيلَ راعٍ وشَاهدُ)

1 / 326