مصنفات ابْن الجوزى
وَابْن الجوزى الَّذِي يصل نسبه إِلَى أبي بكر الصّديق ﵁ الْقرشِي التَّمِيمِي الْبكْرِيّ الْبَغْدَادِيّ جمال الدّين أَبُو الْفرج الْمَعْرُوف بِابْن الجوزى إِمَام عصره وفريد دهره أَكثر من التصانيف إِلَى حد بهر الْعُقُول فقد قيل إِن مصنفاته مائَة وَأَرْبَعُونَ أَو مائَة وَخَمْسُونَ أَو زِيَادَة على ثَلَاثمِائَة وَأَرْبَعين وَحكى أَن أَبَا الْعَبَّاس ابْن تَيْمِية فِي أجوبته المصرية ذكر أَنه عدهَا فرآها أَكثر من ألف مُصَنف وَهُنَاكَ أَقْوَال أُخْرَى
وَفِي ذيل طَبَقَات الْحَنَابِلَة لِابْنِ رَجَب نَحوا من مائَة واثنين وَتِسْعين مصنفا فِي مُخْتَلف الْفُنُون وَهَذِه هِيَ كَمَا فِي الفهرست الَّتِي تنَاولهَا ابْن الجوزى الْقطيعِي وأثبتها فِي تَارِيخه
ثَبت تصانيفه الْمُتَعَلّقَة بِالْقُرْآنِ وعلومه
كتاب المغنى فِي التَّفْسِير وَاحِد وَثَمَانُونَ جُزْءا
كتاب زَاد الْمسير فِي علم التَّفْسِير أَربع مجلدات
كتاب تيسير الْبَيَان فِي تَفْسِير الْقُرْآن مُجَلد وَاحِد
كتاب تذكرة الأريب فِي تَفْسِير الْغَرِيب مُجَلد وَاحِد
كتاب غَرِيب الْغَرِيب جُزْء وَاحِد
كتاب نزهة الْعُيُون النواظر فِي الْوُجُوه والنظائر مُجَلد وَاحِد
كتاب الْوُجُوه النواضر فِي الْوَجْه والنظائر فِي مُجَلد وَاحِد قَالَ ابْن الجوزى إِنَّه اخْتَصَرَهُ من الْكتاب السَّابِق
كتاب الْإِشَارَة إِلَى الْقِرَاءَة المختارة أَرْبَعَة أَجزَاء
1 / 75