41

Mucjam

المعجم لابن المقرئ

Penyiasat

أبي عبد الحمن عادل بن سعد

Penerbit

مكتبة الرشد،الرياض

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

Lokasi Penerbit

شركة الرياض للنشر والتوزيع

١٣٢ - حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الْحَنَفِيُّ الطَّحَّانُ الْأَنْبَارِيُّ بِالْأَنْبَارِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دُنُوقَا، حَدَّثَنَا الْأَحْوَصُ بْنُ جَوَّابٍ، حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ رُزَيْقٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ: «أَدْلَجَ لَيْلَةَ النَّفْرِ مِنَ الْبَطْحَاءِ إِدْلَاجًا»
١٣٣ - حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ الْعَاصِي، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، فِي قَوْلِ اللَّهِ ﷿: ﴿يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ﴾ [الطارق: ٩] قَالَ: «الصَّوْمُ وَالصَّلَاةُ وَالْغُسْلُ مِنَ الْجَنَابَةَ»
١٣٤ - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سُفْيَانَ الْمَلَطِيُّ بِمَلَطِيَّةِ السُّلَمِيُّ، حَدَّثَنَا جَدِّي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ الْحَكَمِ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " إِذَا آوَى أَحَدُكُمْ إِلَى فِرَاشِهِ فَلْيَنْفُضْ فِرَاشَهُ بِدَاخِلَةِ إِزَارِهِ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي مَا خَلَفَهُ عَلَيْهِ، ثُمَّ يَضْطَجِعْ عَلَى شِقِّهِ الْأَيْمَنِ، ثُمَّ يَقُولُ: بِاسْمِكَ رَبِّي وَضَعْتُ جَنْبِي وَبِكَ أَرْفَعُهُ، إِنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِي فَارْحَمْهَا وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهِ الصَّالِحِينَ "
١٣٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا الْأَخْفَشُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمُسْتَمْلِي، بِسَامِرِهِ حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: «لِلْقَاعِدِ عَلَيْهِ فِعْلُهُ، كَالْحِمَارِ عَلَيْهِ أَلْحَافُهُ»

1 / 71