Lampu Kegembiraan Antara Akal dan Penglihatan
مصباح الأنس بين المعقول والمشهود
Penyiasat
تصحيح وتقديم : محمد خواجوي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1416 - 1374 ش
Carian terkini anda akan muncul di sini
Lampu Kegembiraan Antara Akal dan Penglihatan
Al-Fanari d. 834 AHمصباح الأنس بين المعقول والمشهود
Penyiasat
تصحيح وتقديم : محمد خواجوي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1416 - 1374 ش
أردناه ان نقول له كن فيكون (40 - النحل) فلا تقتضى الوجود، بل الثبوت في علم الله المصحح للخطاب معه، وهو نوع من الوجود لكن بالنسبة إلى العالم، لا بالنسبة إلى ذلك الشئ في نفسه - كذا حققه الشيخ في النفحات. والحق ان المستحيل داخل في دائرة هذا الثبوت، فضلا عن المعدومات الممكنة دون الوجود (1) في نفسه، فليس هذا ما يقوله المعتزلة بان الممكنات المعدومة ثابتة في أنفسها من غير الوجود، فإنه باطل قطعا، إذ لا واسطة بين الوجود والعدم (2)، تفريعه : ان أول مخلوق حيث لا واسطة بينه وبين خالقه يدوم بدوامه هو القلم الاعلى.
11 - 3 قال الشيخ قدس سره في النفحات: حقيقة القلم الاعلى المسمى بالعقل الأول عبارة عن المعنى الجامع لمعاني التعينات الامكانية التي قصد الحق افرازها من بين الممكنات الغير المتناهية، ونقشها على ظاهر صفحة النور الوجودي بالحركة الغيبية الإرادية وبموجب الحكم العلمي الذاتي.
12 - 3 واما الثاني وهو المقتضى بشرط زائد، فيدوم بحسب دوام الشرط، سواء كان ذلك الشرط واحدا - كما أن طبيعة (3) كل عنصر تقتضى الحركة إلى المركز بشرط خروجه عنه
Halaman 80
Masukkan nombor halaman antara 1 - 721