سمعت بلادك الثكلى تنادي: «لي الغطريف والرجل الثبيت
لي الأنوار في عنت الليالي
إذا ما راغت الدنيا العنوت
لي الفصحى على أدب بليغ
ومن ألبان ثدييها سقيت
وليس لي الضواري في خدوري
تسرتني وكالسلع اقتنيت
يقعقع في مشافرها سميج
وأدرد أشنع الدعوى هريت
عذيري من مماليك موال
Halaman tidak diketahui