274

Dari Akidah ke Revolusi (2): Tauhid

من العقيدة إلى الثورة (٢): التوحيد

Genre-genre

لا مخلوق ولا عرض. وهي النظرة التقليدية الأولى التي تثبت قدرة الكلام وتنفي عنه أن يكون عرضا مثل الحالة الأولى والثالثة في المجموعة الأولى، والحالة الأولى في المجموعة الثانية، وهي مضادة للاحتمال الرابع.

214 (2)

لا مخلوق وعرض. وهي النظرة التي تثبت قدم الكلام ولا ترى حرجا في جعله عرضا لأولوية الذات عليه كالحالتين الثانية والرابعة في المجموعة الأولى والحالة الثانية في المجموعة الثانية. وهي واردة نظرا وإن لم تكن واردة عملا. ونظرا لاستحالة كلام قديم يكون في نفس الوقت عرضا. (3)

مخلوق ولا عرض. وهي النظرة التي تثبت الكلام الحسي ثم تجعله مباينا لباقي الأعراض. وتنفي عنه أن يكون عرضا كالحالتين الخامسة والسادسة في المجموعة الأولى، والثالثة في المجموعة الثانية. (4)

مخلوق وعرض. وهي النظرة التي تثبت الكلام الحسي، وأنه مخلوق وعرض دون الاستنكاف من شيء مادي كالحالة الثانية من المجموعة الأولى، والرابعة في المجموعة الثانية.

215

وتضم المجموعة الرابعة صفتين، الجسم والعرض، دون التطرق إلى مشكلة القدم والخلق. فتكون لدينا مثل المجموعتين الثانية والثالثة أربعة احتمالات يردان إلى اثنين وأضدادهما: (1)

لا جسم ولا عرض. وهي النظرة التقليدية الأولى من المجموعة الثلاث السابقة التي تنفي عن الكلام أن يكون جسما أو عرضا.

216 (2)

لا جسم ولا عرض. وهي النظرة التي تنفي عن الكلام الجسمية ولا ترى حرجا في إثباته عرضا. ولا توجد نظرا أو عملا نظرا لاستحالة وجود أعراض بلا جواهر مثل الاحتمال السادس في المجموعة الأولى. (3)

Halaman tidak diketahui