Min Balaghat al-Qur'an fi al-Ta'bir bi al-Guduw wa al-Asal
من بلاغة القرآن فى التعبير بالغدو والأصال
Genre-genre
1 / 1
(١) إعجاز القرآن لمصطفى صادق الرافعي ص ١٨٨، ١٨٩.
1 / 2
1 / 3
(١) ينظر لسان العرب ٤/٢٩٥٩. (٢) أساس البلاغة ٢/١١٨.
1 / 4
(١) ينظر لسان العرب ٤/٢٩٦٠. (٢) ينظر السابق.
1 / 5
(١) السابق وينظر بصائر ذوي التمييز للفيروزابادي ٤/٦٩. (٢) المفردات في غريب القرآن للراغب الأصفهاني ص ٣٣٥ وينظر التحرير والتنوير ٧/٢٤٧ مجلد ٤.
1 / 6
(١) التحرير ١٢/١٧٩ من المجلد ٦ بتصرف. (٢) البصائر ٣/٥٠٣ وينظر الكشاف ٢/٢٩٦. (٣) البصائر ٣/٥٠٣. (٤) ينظر الكشاف ٤/٢٠٠ وتفسير البيضاوي بحاشية الشهاب٦/٢٥٦والآلوسي ١٢/٢٣٤ مجلد ٧. (٥) ومن جعله من طلوع الشمس، عدّ الصبح كالمغرب طرف مجازي، وجعْله حقيقة فيهما، هو من زخرف القول لما ذكرنا من أدلة. (٦) مفاتيح الغيب ٨/٦٣١.
1 / 7
(١) مفاتيح الغيب ٨/٦٣١ بتصرف. (٢) السابق. (٣) الآوسي ١٢/٢٣٤ مجلد ٧وينظرالوجوه والنظائر للدامغاني ٢/٤٩.
1 / 8
(١) الكشاف ٣/٦٨. (٢) لسان العرب ١/٨٩. (٣) وحاصل ما ذكره وغيره في (آصال) أنها جمع أُصُل، وأُصُل جمع أصيل فهي بذلك جمع الجمع، أو هي جمع أصيل كيمين وأيمان، أو هي جمع أُصُل مفردًا كعنق وأعناق وهذه تجمع أيضًا على أُصلان. (٤) لسان العرب ١/٨٩ وينظر الكشاف ٣/٦٨ومفاتيح الغيب ١١/٥٩٤ ونظم الدرر٣/١٧٩ والتحرير ٩/٢٤٢ مجلد ٥ ومفردات الراغب ص١٩ والوابل الصيب ص١٩٢ والآلوسي ٩ /٢٢٤مجلد ٦، ١٨/٢٥٨ مجلد ١٠.
1 / 9
(١) وأغرب من قال بأن معنى (العشي) هو ما كان وقتًا لصلاة الظهر قاله مجاهد ومحمد بن كعب القرظي وابن عطية، لـ"أن في جعل الظهر من الطرف الثاني خفاء، وإنما الظهر نصف النهار، والنصف– على حد قول صاحب روح المعاني- لايسمى طرفًا إلا بمجاز بعيد [تفسير الآلوسي ١٢/٢٣٤من المجلد ٧]، وأُضيف بأن لو كان هذا صحيحًا لما كان هناك معنى للعطف في قوله تعالى: (وله الحمد في السموات والأرض وعشيًا وحين تظهرون.. الروم/١٨) إذ يصير من عطف الشيىء على نفسه، وهو مما لا يسوغ القول به، وأغرب منه للسبب ذاته ما ذكرناه من حده من الزوال إلى الصباح- كذا فعل الراغب في المفردات (ص ٣٣٥) دون أن يذكر غيره، وابن عاشور في التحرير- ٧/٢٤٧من المجلد ٤- الذي ناقض نفسه فذكر في قوله تعالى: (يسبحن بالعشي والإشراق) وقوله: (إذ عرض عليه بالعشي ... ص/٣١) أنه ما بعد العصر إلى الغروب [ينظر التحرير ٢٣/٢٢٨ مجلد ١١، ٢٣/٢٥٤ مجلد ١١] .
1 / 10
(١) وفي حال جعل (غدو) مصدرًا لا جمعًا. يقدر معه مضاف مجموع أي أوقات الغدو، ليطابق قوله (الآصال) كذا في روح المعاني ٩/٢٢٤ مجلد ٦. (٢) اللسان ٦/٣٢٢٠، ٣٢٢١ بتصرف وينظر تمييز ذوي البصائر ٤/١٢٢ والرازي ٧/٤٢٤ والآلوسي ٩/٢٢٤ مجلد ٦.
1 / 11
(١) وعليه فإذا قوبل بالعشي كان على تقدير: وقت الإبكار، واللفظان (بكرة وعشيًا) هما على أيّ حال معربان غير منصرفين، ويطلقان ظرفًا وعلمًا للجنسية على وقتيهما سواء قصد تعيينهما ليوم معين أو لم يقصد، ويجوز تنوينهما على الحالين اتفاقًا [ينظر البحر ٢/ ٤٥٣ ودراسات لأسلوب القرآن د/ عضيمة ٩/ ٧٢٧] . (٢) اللسان١/٣٣٢ وينظر مفاتيح الغيب ٤/٢٠٥. (٣) الكشاف ٤/٤٠١. (٤) المفردات ص٥٧
1 / 12
(١) تمييز ذوي البصائر ٣/٣١١. (٢) اللسان ٤/٢٢٤٥. (٣) السابق.
1 / 13
(١) تفسير الكشاف ٢/٥١٦، ٥١٥وينظر الرازي ٩/٤٨٧ وحاشية الشهاب لى البيضاوي ٦/٢٩٢. (٢) التحرير٧/٢٤٧ مجلد٤. (٣) الآلوسي ٧/٢٣٢ مجلد٥. (٤) اللسان ٤/٢٩٦٢.
1 / 14
(١) رواه البخاري ومسلم واللفظ له.
1 / 15
(١) وكان العرب يسمون الأكل مرة واحدة في اليوم والليلة (الوجبة) باعتبار أن أكلها يوجب زهادة، وكان إذا أصاب أحدهم الغداء والعشاء أعجبهم ذلك ويسمون ماعداهما (الرغبة) أي في كثرة الأكل، فأخبرهم سبحانه أن لهم في الجنة هذه الحالة التي تعجبهم [ينظر أضواء على متشابهات القرآن للشيخ خليل ياسين ٢/١٠] . (٢) تفسير البيضاوي ٦/٢٩٢. (٣) اللسان٤/٢٩٦٢.
1 / 16
(١) السابق. (٢) السابق بتصرف. (٣) ينظر حاشية الشهاب٩/٣٦٣. (٤) مفاتيح الغيب١٣/٥٦٩.
1 / 17
(١) ولعل هذا ما عناه ابن منظور بقوله: "إنما أراد لهم رزقهم في مقدار ما بين الغداة والعشي". (٢) والأليق منه حمل المعنى على الحقيقة، لإفادة التوسط بين الزهادة والرغابة لما سبق ذكره. (٣) التحرير والتنوير ١٦/١٣٨ مجلد٨.
1 / 18
(١) روح المعاني ٢٣/٣٥٦ من المجلد ١٣ بتصرف.
1 / 19
(١) وسيأتي ما يفيد أن طرف النهار الأول يطلق ويراد به أحد معنيين: مابعد طلوع الفجر ومابعد طلوع الشمس، فعلى من التزم جعل أول النهار من طلوع الفجر جعل ما بعد طلوع الشمس مجازًا فيه والعكس بالعكس.
1 / 20