165

Dari Hikayat Arab

من أقاصيص العرب: تمثيليات إذاعية

Genre-genre

وكنت جديرا حين أعرف منزلا

لآل سليمى أن يعنفني صحبي

عدتنا عوادي البعد عنها وزادنا

بها كلفا أن الوداع على عتب

ولم أكتسب جرما فتجزيني به

ولم أجترم ذنبا فتعتب من ذنبي

وبي ظمأ لا يملك الماء دفعه

إلى نهلة من ريقها الخصر العذب

أبو تمام :

ذاك هو الشعر، فمن أنت؟

Halaman tidak diketahui