7

Ujian

المحن

Editor

د عمر سليمان العقيلي

Penerbit

دار العلوم-الرياض

Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

Lokasi Penerbit

السعودية

Wilayah-wilayah
Tunisia
Empayar
Fatimiyah
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ سُحْنُونٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي مَسْلَمَةُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَن عبد الله ابْن عُمَرَ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ إِنَّ أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ مُتَابٌ عَلَيْهَا لَا عَذَابَ عَلَيْهَا فِي الآخِرَةِ وَإِنَّمَا عَذَابُهَا الْقَتْلُ وَالْفِتَنُ وَالزَّلازِلُ وَالْبَلايَا
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَلامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو أُمَيَّةَ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ أَصَابَهُ مِنَ الْجَهْدِ فِي اللَّهِ مَا أَصَابَنِي
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ خِرَاشٍ عَنْ مُحَمَّد بن عمر بن أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَا يَزَالُ الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي مَالِهِ وَجَسَدِهِ وَوَلَدِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ مِنْ خَطِيئَة
وَقَالَ مُحَمَّد بن أَحْمد بْنِ تَمِيمٍ وَأَنَا ذَاكِرٌ بَعْدَ هَذَا مَنِ ابْتُلِيَ بِأَنْ قُتِلَ أَوْ حُبِسَ أَوْ ضُرِبَ أَوْ تُهُدِّدَ فِي صَدْرِ هَذِهِ الأُمَّةِ وَخِيَارَهُمْ أَبْدَأُ فِي ذَلِكَ بِمَنْ قُتِلَ مِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِيهِمْ إِلَى عَصْرِنَا هَذَا بِالرِّوَايَةِ عَنْ أَهْلِ الْعِلْمِ الَّذِينَ سَمِعْتُ مِنْهُمْ وَبِاللَّهِ أَسْتَعِينُ وَهُوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ

1 / 61