Kunci Kemuliaan
مفتاح الكرامة
Penyiasat
حمد باقر الخالصي
Penerbit
مؤسسة النشر الإسلامي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1419 AH
Lokasi Penerbit
قم
Genre-genre
Fikah Syiah
Carian terkini anda akan muncul di sini
Kunci Kemuliaan
Saheb Miftah al-Karama d. 1226 AHمفتاح الكرامة
Penyiasat
حمد باقر الخالصي
Penerbit
مؤسسة النشر الإسلامي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1419 AH
Lokasi Penerbit
قم
Genre-genre
<div>____________________
<div class="explanation"> هناك خلاف في الجملة. ونقله بعض (1) عن " الدلائل وآيات أحكام الجواد (2) " وظاهر " السرائر " دعوى إجماع المحققين من أصحابنا ومصنفي كتب الأصول (3) وكذا ظاهر " الذكرى " لأنه نسبه إلى ظاهر الأصحاب (4). وفي " المسائل العزية " للمحقق أن الذي عليه فتوى الأصحاب أن الطهارة وجبت لكونها شرطا في غيرها فوجوبها متوقف على وجوب ذلك المشروط وضوء كانت الطهارة أو غسلا وأن إخراج غسل الجنابة من دون ذلك كله تحكم بارد (5). وفي " البيان " أنه تحكم ظاهر (6). وفي " مجمع الفوائد (7) " بعد أن نسب الخلاف إلى المتأخرين واختار الوجوب للغير واستدل بالآية الشريفة ما نصه: ويشهد له إطباق الأصحاب على ذلك في باقي الطهارات وقطع النظر عن جميع النظائر بمجرد الحجج المحتملة بعيد عن أنظار الفقهاء.
وظاهر هذه العبارة كصريح كلام المحقق في العزية: أن القدماء على ذلك.
وهو الظاهر لعدهم مسألة الغسل في مسألة الوضوء والتيمم وسائر الشرائط.
ونسبه في " البيان (8) " إلى الأكثر ومثله في " الروض (9) والمسالك (10) " في أول الكتاب وفي مبحث الاستحاضة إلى الشهرة. وفي " الذخيرة " نسب الوجوب النفسي إلى بعض ما سنذكره والغيري إلى الباقين (11). وفي " آيات الأردبيلي " قال:</div>
Halaman 48
Masukkan nombor halaman antara 1 - 7,147