Methodology of Al-Khatib Al-Baghdadi in Hadith Criticism
منهج الخطيب البغدادي في نقد الحديث
Penerbit
(المكتبة العمرية - دار الذخائر)
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٤١ هـ - ٢٠٢٠ م
Lokasi Penerbit
القاهرة
Genre-genre
1 / 4
(^١) «التقييد لمعرفة رواة السنن والمسانيد» (ص: ١٥٤). (^٢) خِلِّكان: بكسر فتشديد، كذا ضبطه الزبيدي في «تاج العروس» (خ ل ك). (^٣) «وفيات الأعيان» (١/ ٩٢).
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 19
(^١) بنو بُوَيْه: هم ملوك أصلهم من الديلم، وهم عماد الدولة أبو الحسن علي، وركن الدولة أبو علي الحسن، ومعز الدولة أبو الحسن أحمد، أولاد بويه بن فناخسرو بن تمام، وأولادهم ملوك الديلم، وقد ملكوا فارس وغيرها من البلدان، واستولوا على العراق، وكان بيدهم السلطة، وليس للخليفة إلا الاسم فقط، وكان آخر ملوكهم الذي انقضت به دولة آل بويه الملك الرحيم أبو نصر بن أبي كاليجار مرزبان المتوفى سنة (٤٥٠ هـ). والديلم: جيل من العجم كانوا يسكنون نواحي أذربيجان. ينظر: «الكامل في التاريخ» لابن الأثير (٧/ ٥ وما بعدها)، و«السلوك لمعرفة دول الملوك» للمقريزي (١/ ١٢٩)، و«المعجم الوسيط» (١/ ٢٩٤). (^٢) السلاجقة أسرة تركية كبيرة، كانت تقيم في بلاد ما وراء النهر - نهر جيحون - وتُنسب إلى زعيمها سلجوق بن تقاق، الذي اشتهر بكفاءته الحربية، وكثرة أتباعه، وقد أسلم سلجوق وأتباعه، وخلَّف من الأولاد: أرسلان وميكائيل وموسى، وكان أبرزهم ميكائيل الذي أنجب طغرلبك محمدًا وجغريبك داود، اللذين قام عليهما مجد السلاجقة. وقد هاجر السلاجقة بزعامة طغرلبك وأخيه في الربع الأول من القرن الخامس الهجري إلى خراسان الخاضعة لنفوذ الغزنويين، وبعد سلسلة من الصراع بين الغزنويين والسلاجقة، استطاع السلاجقة السيطرة على خراسان، وقد عين الخليفة طغرلبك نائبًا عنه في خراسان وبلاد ما وراء النهر وفي كل ما يتم فتحه من البلاد. ينظر: «الكامل في التاريخ» لابن الأثير (٨/ ٥ وما بعدها)، و«البداية والنهاية» لابن كثير (١٥/ ٦٨١).
1 / 21
(^١) خراسان: بلاد واسعة، أول حدودها مما يلي العراق، وآخر حدودها مما يلي الهند. «مراصد الاطلاع على أسماء الأمكنة والبقاع» لعبد المؤمن القطيعي الحنبلي (١/ ٤٥٥). (^٢) الغزنويون: منسوبون إلى غزنة - مدينة في خراسان وتقع الآن في أفغانستان - أول سلاطينهم السلطان محمود بن ناصر الدولة سبكتكين، قضى على ملوك بني سامان في بلاد خراسان، وملك بلاد خراسان كلها، وذلك في سنة (٣٨٩ هـ)، وسيَّر له القادر بالله خلعة السلطنة، ثم زحف إلى الهند، وأخضع عدة مدن أدخل فيها الإسلام ودمر الأصنام، وكان ملوك الديلم قد عظم أمرهم وزاد شرهم في ممالك العراق، فأظهر الله هذا السلطان ومكَّنه من رقابهم، وصلب أعيان الشيعة والزنادقة والرافضة، توفي ﵀ سنة (٤٢١ هـ) بغزنة، وتولى بعده ابنه مسعود وجرى له مع بني سلجوق خطوب يطول شرحها، وقُتل سنة (٤٣٠ هـ)، واستولى على المملكة بنو سلجوق، لكن بقيت للغزنوية بقية ملوك إلى سنة (٥٥٥ هـ). ينظر: «نزهة الأنظار في عجائب التواريخ والأخبار» لمحمود بن سعيد مقديش (١/ ٣٠٠)، و«موجز التاريخ الإسلامي من عهد آدم إلى عصرنا الحاضر» لأحمد معمور العسيري (ص: ٢٣٣).
1 / 22
(^١) «تاريخ بغداد» (٥/ ٦٢). والكتاب المذكور هو المعروف بـ «الاعتقاد القادري»، وهو كتاب صغير، وقد ساقه بتمامه ابن الجوزي في «المنتظم في تاريخ الملوك والأمم» (١٥/ ٢٧٩).
1 / 23
(^١) ينظر: «الخطيب البغدادي وأثره في علوم الحديث» للدكتور محمود الطحان (ص: ٢٠ - ٢٢)، و«موارد الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد» للدكتور أكرم العمري (ص: ١٥ - ١٦). (^٢) ينظر: «تاريخ بغداد» (١٣/ ٣٢٧)، ومقدمة تحقيق «تاريخ بغداد» للدكتور بشار عواد (ص: ٣١).
1 / 24
(^١) العيار: الذي يخلي نفسه وهواها لا يردعها ولا يزجرها. «المصباح المنير» للفيومي (ع ي ر). (^٢) يعني: أهل القرى والنواحي المحيطة ببغداد. ينظر: «تاج العروس» (س ود). (^٣) يعني: الفُساق وأهل الفساد. ينظر: «تاج العروس» (د ع ر).
1 / 25