144

متى ألتقي ولدي الأبسلا

وحيدي هوراس سامي العلا

ومن فيه فخري سما واعتلى

ونلت الأماني بين الملا ...

12

آه يا إلهي متى أراه حتى ألثم عارضيه، وأقبل ما بين عينيه، وكم أنا نادم على ما قلته في حقه قبل الآن بسبب هربه من الميدان، ولكن ما علي من ذلك لوم لأني لم أكن عالما بكل ما كان، لا جرم أنه ينبغي الآن أن أحبه أكثر من الأول؛ لأنه هو الآن ركن دولتنا العلية، والذي عليه المعول، وهو الذي من الآن فصاعدا يسلي فؤادي، وينسيني ثكل أولادي. §

وحيدي ومن فيه آمالنا

تعلقت الآن دون البشر

نهني به نفسنا مثلما

نهنئ رومية بالظفر §

Halaman tidak diketahui