وقال الشريف الإدريسي (...-565):
18
وسوق عكاظ قرية كالمدينة جامعة، لها مزارع ونخيل، ومياه كثيرة، ولها سوق يوما في الجمعة (كذا) وذلك يوم الأحد، يقصد إليها في ذلك اليوم بأنواع التجارات أهل تلك الناحية، فإذا أمسى انصرف كل واحد إلى موضعه ومكانه. ومن سوق عكاظ إلى مدينة نجران خمس مراحل. (13)
وقال ياقوت الحموي (...-626):
19
العبلاء اسم علم لصخرة بيضاء إلى جنب عكاظ. وقال: كلاخ - بالخاء المعجمة - موضع قرب عكاظ. (14)
وقال الحميري - مؤلف الروض المعطار:
20
عكاظ صحراء لا علم فيها ولا جبل، إلا ما كان فيها من الأنصاب التي كانت في الجاهلية، وهي بأعلى نجد، وقريب من عرفات (كذا)، وقيل هي وراء قرن المنازل بمرحلة، في طريق صنعاء، وهي من عمل الطائف، وقيل هي على ثلاث مراحل من تبالة. وسوق عكاظ قرية كالمدينة جامعة ، لها مزارع ونخيل، ومياه كثيرة ، ولها سوق في يوم الجمعة، يقصده الناس في ذلك اليوم بأنواع التجارات، فإذا أمسى المساء انصرف كل واحد إلى موضعه. (15)
وقال الفيومي (...-770):
Halaman tidak diketahui