Mawarid Zaman
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Penyiasat
محمد عبد الرزاق حمزة
Penerbit
دار الكتب العلمية
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
٥- كتاب الْمَوَاقِيت
١- بَاب وَقت صَلَاة الصُّبْح
٢٦٢- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الأُمَوِيُّ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الصُّبْحَ فَغَلَّسَ بِهَا ثُمَّ صَلَّى الْغَدَاةَ فَأَسْفَرَ بِهَا ثُمَّ قَالَ: "أَيْنَ السَّائِلُ عَنْ وَقْتِ صَلاةِ الْغَدَاةِ فِيمَا بَيْنَ صَلاتِي أَمْسِ وَالْيَوْم".
٢٦٣- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ عَنِ ابْنِ عَجْلانَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ عَنْ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "أَصْبِحُوا بِالصُّبْحِ فَإِنَّكُمْ كُلَمْا أَصْبَحْتُمْ بِالصُّبْحِ كَانَ أعظم لأجوركم أَو لأجرها".
٢٦٤- أَخْبَرَنَا حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَاصِم بن عمر فَذكر نَحوه إِلَّا أَنه قَالَ: "أسفروا بِالْفَجْرِ فَإِنَّهُ أعظم لِلْأجرِ".
٢٦٥- أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ الْعَدَنِيُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلانَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عمر بن قَتَادَة.. فَذكر نَحْو الطَّرِيق الأولى من حَدِيث رَافع
٢٦٦- أخبرنَا بِبَيْت الْمُقَدّس عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلْمٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسلم حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ حَدَّثَنِي نَهِيكُ بْنُ يَرِيمَ عَنْ مُغِيثِ بْنِ سُمَيٍّ قَالَ صَلَّى بِنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزبير الْغَدَاة فغلس بهَا فَالْتَفَتَ إِلَى ابْنِ عُمَرَ فَقُلْتُ مَا هَذِهِ الصَّلاةُ قَالَ هَذِهِ صَلاتُنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا فَلَمْا قُتِلَ عُمَرُ أَسْفَرَ بهَا عُثْمَان رضوَان الله عَلَيْهِ (قلت) وَيَأْتِي حَدِيث ابي مَسْعُود فِي التغليس بهَا فِي بَاب جَامع فِي مَوَاقِيت الصَّلَاة.
1 / 89