Mawarid Zaman
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Editor
محمد عبد الرزاق حمزة
Penerbit
دار الكتب العلمية
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
١٧٧١- أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ وَرْدَانَ بِمِصْرَ حَدثنَا عِيسَى بن حَمَّاد أَنبأَنَا اللَّيْثُ عَنِ ابْنِ عَجْلانَ عَنِ الْقَعْقَاعِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: "إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا أَخْطَأَ خَطِيئَةً نكتت فِي قَلْبِهِ نُكْتَةٌ فَإِنْ هُوَ نَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ وَتَابَ صقلت فَإِن هُوَ عَاد زيد فِيهَا حَتَّى تعلو قلبه فَهُوَ الرَّانُ الَّذِي ذَكَرَ اللَّهُ" ﴿كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾
سُورَة ألم نشرح
١٧٧٢- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلْمٍ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ أَنَّ دَرَّاجًا حَدَّثَهُ عَن أبي الْهَيْثَم عَن أبي سعيد أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ: "أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ إِنَّ رَبِّي وَرَبَّكَ يَقُولُ لَكَ كَيْفَ رَفَعْتُ ذِكْرَكَ قَالَ اللَّهُ أعلم قَالَ إِذا ذكرت ذكرت معي".
سُورَة الْهمزَة
١٧٧٣- أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ بِالرَّقَّةِ حَدثنَا نوح حَدثنَا عبد الْملك بن هِشَام الذمارِي حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ ﴿قَرَأَ يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ﴾
سُورَة الْإِخْلَاص والمعوذتين
١٧٧٤- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا حَوْثَرَةُ بْنُ أَشْرَسَ حَدَّثَنَا مُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلا كَانَ يَلْزَمُ قِرَاءَةَ قل هُوَ الله أحد فِي الصَّلاةِ مَعَ كُلِّ سُورَةٍ وَهُوَ يَؤُمُّ أَصْحَابه فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِيهِ فَقَالَ إِنِّي أحبها فَقَالَ: "حبها أدْخلك الْجَنَّةَ".
١٧٧٥- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ حَدَّثَنَا عبد الْعَزِيز ابْن مُحَمَّدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ ثَابت الْبنانِيّ عَن أنس.. فَذكر نَحوه.
١٧٧٦- أَخْبَرَنَا ابْنُ سَلْمٍ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا ابْنُ وهب أَخْبرنِي عَمْرو
1 / 439