وهو شَبِيْهٌ بِقَوْلِهِ:
وبَيْتِ عَذَارَى يَوْمَ دَجْنٍ وَلَجْتُهُ ... يَطُفْنَ بِجَمَّاءِ المرافِقِ مِكْسَالِ
وشَطْرُ البَيْتِ الثَّاني شَبِيْهُ بِقَوْلِهِ:
فَقُمْتُ بها أَمْشي تَجُرُّ وَرَاءَنا ... على إِثْرِنا أَذْيَالَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
ومِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
فَيَا لكَ من لَيْلٍ كَأَنَّ نُجومَهُ ... بِكُلِّ مُغارِ الفَتْلِ شُدَّتْ بِيَذْبُلِ
1 / 203