فيدرا :
وددت لو أني لا أسيء إليه!
المربية :
أي باعث مريع يجعلك تؤثرين الموت؟
فيدرا :
دعيني وخطئي، فإني لا أخطئ في حقك.
المربية :
إن هذا لا يرضيني، ولو رضيت لكنت مقصرة في واجبي نحوك.
فيدرا :
ما هذا؟ هل أنت ترغمينني؟ ولماذا تلازمينني كل هذا التلازم؟
Halaman tidak diketahui