من ذا يرى فعلتي حراما؟
زينب :
أجل، تعيشين وتدفنينا
حتى تصيبي منهم البنينا
الست :
ثم اقترنت بمحام عاطل
شريب خمر يحتسيها في الضحى
قلت دعاويه، وقل ماله،
وأصبح المكتب منه قد خلا
عبد المنعم (المحامي زوج الست هدى وهو سكران يصعد السلم) :
Halaman tidak diketahui