إذن، فهذه الكارثة، التي لا تنسى، والكاملة،
والتي لا تقاس، لم يحدث قط أن جعل مثلها أرضنا الفارسية
بلقعا، منذ أن أصدر زوس هذا الأمر، أولا،
أن رجلا واحدا، قابضا على زمام العرش والصولجان،
يجب أن يكون
سيد كل مراعي آسيا المستوية. فجاء ميدوس
Medus
أولا،
وقاد هذه الأمة، ثم ابنه، الذي سيطرت حكمته على إرادته،
وقام بمنصب الملك. وكان قورش
Halaman tidak diketahui