Perjalanan Teater di Mesir 1900-1935: Kumpulan Teater Muzikal
مسيرة المسرح في مصر ١٩٠٠–١٩٣٥ : فرق المسرح الغنائي
Genre-genre
وكانت هذه المحاولة غير ناجحة، مما جعل منيرة تقوم بحل الفرقة وتختفي عن الأنظار لمدة عشر سنوات.
وفي أبريل 1948 بدأ اسم منيرة المهدية يتردد مرة أخرى، حيث أعلنت عن عودتها للمسرح من جديد بإعادة مجموعة من مسرحياتها الخالدة التي قدمتها في أوج مجدها الفني. وبعد أن مثلت أولى مسرحياتها شعرت بأن الجمهور يتأسى لها ويشفق عليها؛ لأنها تحاول أن تعيد الزمن إلى الوراء، ففطنت منيرة أخيرا إلى أنها تمثل أمام الجمهور الآن دور الفتاة المراهقة العاشقة وهي في سن الستين من عمرها. وهكذا ظهرت الحقيقة جلية أمام منيرة، فاعتزلت الفن والناس طوال 17 سنة حتى لاقت ربها في مارس 1965.
منيرة المهدية في سن الشيخوخة.
وهكذا ماتت «سلطانة الطرب» منيرة المهدية بعد أن قادت فرقة مسرحية، جمعت في أعوامها الطويلة نخبة من الفنانين والفنانات وبعض الإداريين، منهم: أبريز أستاتي، إحسان كامل، أحمد ثابت، أحمد حافظ، أحمد عسكر، أحمد عفيفي، أحمد فهيم، أحمد نجيب، أستر شطاح، إسكندر كافوري، أمين عطا الله، إنعام فهمي، بباوي فرج الله بباوي، بشارة واكيم، بهية أمير، بيومي محمد، جميلة سالم، حامد حمدي، حامد مرسي، حسن ثابت، حسن موسى، حسين حسني، حسين عسر، دافيد سليم، دولي أنطوان، زاهية لطفي، زكريا أحمد، زكي مراد، زكية إبراهيم، زينب بدران، سرينا إبراهيم، سيد شطا، صادق أحمد، صالح عبد الحي، صالحة قاصين، صوفي كفوري، عائدة حسن، عباس فارس، عبد الحليم القلعاوي، عبد الحميد زكي، عبد الحميد عسر، عبد العزيز بشندي، عبد العزيز خليل، عبد الغني السيد، عبد القادر بكر، عبد الله عبد الغفار، عبد المجيد شكري، عبد النبي، عزيز عيد، عمر وصفي، فؤاد فهيم، فتحية أحمد، فكتوريا كوهين، فوزي الجزايرلي، لطيفة أمين، ماتيل نجار، ماري فهمي، ماري كفوري، محمد إبراهيم، محمد أحمد، محمد بهجت، محمد توفيق المردنلي، محمد سعيد، محمد عبد المطلب، محمد عبد الوهاب، محمد فهمي أمان، محمد محمد، محمد مصطفى، محمد ناجي، محمد يوسف، محمود جبر، محمود حسن الديب، محمود خطاب، مريم سماط، ألمظ أستاتي، منسي فهمي، نينا، وردة ميلان.
فرق المسرح الغنائي الصغرى
فرقة أحمد الشامي.
فرقة الشيخ سيد درويش.
فرقة فكتوريا موسى.
فرقة أحمد الشامي
عندما كون الشيخ سلامة حجازي فرقته المسرحية، بعد انفصاله عن إسكندر فرح في فبراير 1905، حاول إسكندر أن يجعل من الشيخ أحمد الشامي المطرب البديل للشيخ سلامة. وكان لظهور الشامي أثره في الصحافة المصرية في ذلك الوقت، لدرجة أنها اعتبرته خليفة المطربين عبده الحمولي ومحمد عثمان، فمع بداية ظهور الشيخ الشامي على مسرح إسكندر فرح قالت جريدة «مصر»، في 18 / 8 / 1905:
Halaman tidak diketahui