إليك ما زلت مجذوبا بغير يد
وفي حشاي الهوى ما زال مربعه
وكلما كنت أنهى القلب مني عن
ذاك الهوى كان يعصاني ويتبعه
فأي سحر عليه قد رميت وما
هذا الذي لك عنفا راح يخضعه
إن قلت حسن فكم بين الورى حسن
أو قلت طبع فأنى لا أطبعه
ها قد عرفت عرفت السر فهو على
عينيك يفشيه إجهاش ويطلعه
Halaman tidak diketahui