والطلاءُ: الدم.
يحتمل المُزاء وجهين: يكون فُعالًا من المزية، وهو أمزى منه أي أفضلُ فيكون من المزية لأن [هذه الخمر كانت عندهم أرفع الأشربة]، وتكون كقوباء على وزن فُعلاء من قوله: "لقد سألت مزيزًا" أي عزيزًا فالمعنيان يتقاربان وإن اختلف اللفظان.
أخبرني ابن دُريد قال: سأل صبي من العرب أباه درهمًا، فقال له
1 / 240