قال الحكيم بلغني: أنه كان في بعض الغياض أسد عظيم في خدمته ثعلبان يدعى أحدهما بالرئيس والآخر بالعادل ملازمان منادمته، وله دب وزير بينه وبين الثعلبين عداوة وكان هو أقربهما من حضرة الملك.
1 / 61
مقدمة الناشر
مقدمة المترجم
الباب الأول في سبب تسمية الكتاب
الباب الثاني في ذكر العالم الرابد والعفريت المشقق الحوافر
الباب الثالث في ذكر الثعلبين المدعو أحدهما بالرئيس والآخر بالعادل