Martyrs of Uhud Mentioned by Ibn Ishaq in His Expeditions
شهداء أحد الذين ذكرهم ابن إسحاق في مغازيه
Penerbit
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
Nombor Edisi
السنة السادسة والثلاثون
Tahun Penerbitan
العدد ١٢٤ - ١٤٢٤هـ /٢٠٠٤م.
Genre-genre
١ سورة آل عمران، الآية: ١٠٢ ٠ ٢ سورة الأحزاب، الآيتان: ٧٠-٧١. ٣ سورة النساء، الآية: ١ ٠ ٤ هذه الخطبة تسمى: خطبة الحاجة، وقد كان النبي ﷺ يقدمها بين يدي خطبه، وكذلك السلف الصالح في خطبهم ودروسهم وكتبهم ومختلف شؤونهم، وقد خصص لها فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ﵀ رسالة أسماها (خطبة الحاجة) .
1 / 361
١ الأهلية للتصنيف تختلف باختلاف أنواع المصنفات وفنونها وأهميتها، وأسأل الله العلي القدير أن يوفقني للتصنيف بما يَنفع ويُفيد. ٢ النووي، المجموع شرح المهذب ١، ٢٩ - ٣٠. ٣ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون: ص ٣٥.
1 / 362
1 / 363
١ عزوت إلى كتاب ابن هشام هذا باسم: (تهذيب سيرة ابن إسحاق لابن هشام) وذكرته في قائمة المصادر والمراجع بالاسم الذي طبع على جلدته: (السيرة النبوية لابن هشام) . ٢ ابن حزم، جوامع السيرة النبوية: ١٣٢-١٣٧. ٣ سير أعلام النبلاء: ١،١٤٩-١٥٠.
1 / 364
١ ابن عبد البر، الاستيعاب: ٣/٣٧٢، وابن الأثير، أسد الغابة: ٤/٢٣٤، وابن حجر، الإصابة: ٣/٣٣٨. ٢ ابن سيد الناس، عيون الأثر: ١/٤٣٧-٤٤٢. ٣ انظر الصفحات: ٣٥٤ – ٣٦٩.
1 / 365
1 / 366
1 / 367
1 / 368
١ جزء من الآية: ٢٨ من سورة النساء: أي: ضعف في نفسه، وضعف في عزمه وهمته، وذكر ابن أبي حاتم أن موسى ﵇ قال للنبي صلى الله عليه وسله: “وإن أمتك أضعف أسماعا وأبصارا وقلوبا” (ابن كثير، تفسير القرآن العظيم ١/٤٧٩) . ٢ البيساني هو: عبد الرحيم بن علي بن الحسين بن الحسن اللخمي الشامي البيساني الأصل، ولد سنة تسع وعشرين وخمس مائة، سمع من ابن عساكر وغيره، قال الذهبي: “كان بارعا في الترسل وبلاغة الإنشاء، وله في ذلك اليد البيضاء، والمعاني المبتكرة، والباع الأطول، لا يدرك شأوه، ولا يشق غباره، مع الكثرة” كان حافظا للقرآن، وقرأ الجمع بين الصحيحين توفي سنة ست وتسعين وخمس مائة من الهجرة (الذهبي، سير أعلام النبلاء: ٢١/٣٣٨-٣٤٤) . والعماد الإصفهاني هو: عمادالدين أبوعبد الله محمد بن محمد بن حامد بن عبد الله الأصبهاني الكاتب، ولد سنة تسع عشرة وخمس مائة بأصبهان، ساد في علم الترسل، وصنَّف التصانيف، واشتهر ذكره، كان فريد عصره نظما ونثرا، كان جامعا للفضائل: الفقه، والأدب، والشعر الجيد، وله اليد البضاء في النثر والنظم، توفي سنة سبع وتسعين وخمس مائة من الهجرة (الذهبي، سير أعلام النبلاء: ٢١/٣٤٥-٣٥٠) .
1 / 369
١ حاجي خليفة، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون: ١/١٨، وقد اشتهرت نسبت هذه العبارة للعماد الأصفهاني على أنها من كلامه؛ ولم أقف على ذلك، إنما قيلت له كما ذكرت والله أعلم.
1 / 370
١ وقعت الغزوة بجانب جبل أحد فنسبت إليه ويقع هذا الجبل شمال المدينة النبوية ويبلغ ارتفاعه ما يزيد على العشرين ومائة مترا، ويبعد عن المسجد النبوي خمسة أكيال ونصف الكيل بدءًا من باب المجيدي أحد أبواب المسجد النبوي من المبني القديم (أ. د. أكرم ضياء العمري، السيرة النبوية الصحيحة: ٢/٣٧٨) . ٢ البخاري، الجامع الصحيح: ٨/١٢٥. ٣ أجمع علماء السيرة على أن الغزوة كانت في شوال من السنة الثالثة، انظر كتاب السير والمغازي لابن إسحاق: ٣٢٤، وانظر أقوالهم في: (مرويات غزوة أحد، حسين الباكري: ٤٣) . ٤ نقل الحلبي عن شيخ الإسلام ابن تيمية ذلك (الصالحي، سبل الهدى والرشاد: ٤/٩)، وقال الحلبي في السيرة الحلبية عقب سرده لقصة ضرب النبي ﷺ لأبي بن خلف: “قال في النور: ولم يقتل بيده الشريفة ﷺ قط أحدا إلا أبي بن خلف؛ لا قبل ولا بعد” (السيرة الحلبية ٢/٥١١-٥١٢) .
1 / 371
١ ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي: ٣٢٢، حسين الباكري، مرويات غزوة أحد: ٤٦، وأ د. أكرم ضياء العمري، السيرة النبوية الصحيحة: ٢/٣٧٨. ٢ حسين الباكري، مرويات غزوة أحد: ٤٦، وأ د. أكرم ضياء العمري، السيرة النبوية الصحيحة: ٢/٣٧٨. ٣ ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي: ٣٢٢-٣٢٣. ٤ ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي: ٣٢٦. ٥ انظر أسماءهن في كتاب السير والمغازي لابن إسحاق: ٣٢٣-٣٢٤، وفي تهذيب سيرة ابن إسحاق لابن هشام: ٣/٦٢. ٦ رواه البخاري في صحيحه عن أبي موسى الأشعري ﵁: ٧/٣٧٤-٣٧٥.
1 / 372
١ جاء ذلك في رواية طويلة رواها ابن إسحاق في كتاب السير والمغازي: ٣٢٤-٣٢٥، عن جمع من شيوخه فيهم عدد مبهمون جمع رواياتهم كلها في متن واحد، وذكره كذلك ابن هشام في تهذيبه لسيرة ابن إسحاق: (٣/٦٠-٦٣)، ورواه الإمام أحمد في المسند: (٣/٣٥١) بإسناده عن أبي الزبير عن جابر به نحوه وذكر هـ الطبري في التفسير: (٤/١٦٤-١٦٥) وصدره بقوله: (ذُكر لنا)، ورواه الطبراني ومن طريقه الحافظ ابن حجر (تغليق التعليق ٥/٣٣٠-٣٣١) بإسناده عن عبيد الله بن عتبة عن ابن عباس بمثل رواية الحاكم، ورواه الحاكم في المستدرك (٢/١٢٨-١٢٩) بإسناده عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس ﵄ به نحوه ولفظه: “ما ينبغي لنبي أن يضع أداته بعد أن لبسها حتى يحكم الله بينه وبين عدوه” وقال الحاكم: “هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه” وأقره الذهبي فقال في التلخيص: صحيح، وذكر رواية الحاكم هذه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (١٣/٣٤١) وقال: وهذا سند حسن، ورواه البيهقي في السنن الكبرى (٧/٤٠-٤١) بإسناده من طريق ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة به نحوه، ونقله عنه ابن كثير في البداية والنهاية (٤/١٢-١٣)، وصحح الألباني المرفوع إلى النبي ﷺ بمجموع الطرق؛ انظر تعليقاته على فقه السيرة لمحمد الغزالي: ص ٢٦٩.
1 / 373
١ رواه البخاري في صحيحه، (الجامع الصحيح مع فتح الباري: ٧/٣٤٩) .
1 / 374
١ انظر: المصدر السّابق. ٢ سورة الأحزاب، الآية رقم: ٢٣. ٣ انظر: فتح الباري لابن حجر: ٨/٥١٨.
1 / 375
١ سورة الأحزاب، الآية رقم: ٢٣. ٢ البخاري، الجامع الصحيح: ٨/٥١٨. ٣ سورة آل عمران، الآيات: ١٦٩ - ١٧١. ٤ ابن كثير، تفسير القرآن العظيم: ١/٤٢٦. ٥ سورة آل عمران، الآية رقم: ١٦٩. ٦ أحمد، المسند: ١/٢٦٥، وبتحقيق د. عبد الله التركي وآخرين: ٤/٢١٨.
1 / 376
١ ابن عبد البر، الاستيعاب: ٢/٣٣٩-٣٤١، وابن الأثير، أسد الغابة: ٣/٢٤٢-٢٤٤، وابن حجر، الإصابة: ٢/٣٥٠، ورواه الترمذي وحسنه، السنن: ٥/٢٣٠-٢٣١.
1 / 377
١ ابن حبان، السيرة النبوية وأخبار الخلفاء: ص٢٢٦، وابن حزم، جوامع السيرة النبوية: ص ١٣٢، وابن كثير، البداية والنهاية: ٤/٤٧،والفصول في سيرة الرسول ﷺ له: ص١٥٠. ٢ ابن سيد الناس، عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير: ١/٤٣٧. ٣ الحلبي، السيرة الحلبية: ٢/٥٤٧. ٤ ابن سيد الناس، عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير: ١/٤٣٧. ٥ ذكره ابن إسحاق فيمن استشهدوا في أحد من المهاجرين: من قريش من بني هاشم بن عبد مناف (تهذيب سيرة ابن إسحاق، لابن هشام: ٣/١٢٢)، وذكره من شهداء أحد: ابن سعد، الطبقات الكبرى: ٢/٤٢، والبخاري، الجامع الصحيح: ٧/٣٧٤، والذهبي، سير أعلام النبلاء: ١/١٤٩. ٦ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧١. ٧ ابن الأثير، أسد الغابة: ١/٥٢٨، وابن حجر، الإصابة ١/٣٥٣، وانظر ترجمته في كتاب الطبقات الكبرى لابن سعد: ٣/٨-١٩. ٨ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧١.
1 / 378
١ قال الحافظ ابن حجر: “عم النبي ﷺ وأخوه من الرضاعة أرضعتهما ثويبة مولاة أبي لهب كما ثبت في الصحيحين” (ابن حجر، الإصابة ١/٣٥٣)، ولم أقف - لا في الصحيحين ولا في أحدهما - على ما ذكره الحافظ من: أن ثويبة هي التي أرضعت النبي ﷺ وحمزة، والذي فيهما أن حمزة أخ للنبي ﷺ من الرضاعة دون تحديد المرأة التي أرضعتها. (انظر: اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، لمحمد فؤاد عبد الباقي ٢/١٠٣، والبخاري مع الفتح ٥/٢٥٣، ومسلم ٢/١٠٧١) وأن ثويبة أرضعت النبي ﷺ وأبا سلمة (انظر: اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، لمحمد فؤاد عبد الباقي ٢/١٠٣- ١٠٤، والبخاري مع الفتح ٩/١٥٨، ومسلم: ٢/١٠٧٢) . ٢ فإن أم حمزة هالة بنت أهيب بن عبد مناف بن زهرة إبنة عم آمنة بنت وهب بن عبد مناف أم النبي ﷺ (ابن حجر، الإصابة ١/٣٥٣) . ٣ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧١، وابن حجر، الإصابة ١/٣٥٣-٣٥٤،وقال ابن عبد البر في ترجمة حمزة ﵁: “كان أسن من رسول الله ﷺ بأربع سنين وهذا لا يصح عندي لأن الحديث الثابت أن حمزة وعبد الله بن عبد الأسد أرضعتهما ثويبة مع رسول الله ﷺ، إلا أن يكون أرضعتهما في زمانين” ولم أقف على الحديث الثابت المشار إليه في كلام ابن عبد البر وسبق تعقبي على ابن حجر في عزوه للشاهد منه إلى الصحيحين. ٤ ابن عبد البر، الاستيعاب: ٢٧١، وابن الأثير، أسد الغابة: ١/٥٢٨. ٥ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧١. ٦ الذهبي، سير أعلام النبلاء: ١/١٧٢. ٧ ابن حجر، الإصابة ١/٣٥٤.
1 / 379
١ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧١. ٢ ابن حجر، الإصابة ١/٣٥٤. ٣ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧٣، والذهبي، سير أعلام النبلاء: ١/١٧٣، وابن حجر، الإصابة ١/٣٥٤. ٤ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧٣. ٥ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧١ ولم يذكر المدائني، ابن حجر، الإصابة ١/٣٥٤. ٦ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧٣، وابن الأثير، أسد الغابة: ١/٥٢٩. ٧ ابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧٣. ٨ ابن حجر، الإصابة ١/٣٥٤. ٩ البخاري، الجامع الصحيح: ٧/٣٦٧، وابن عبد البر، الاستيعاب: ١/٢٧٣.
1 / 380