Carian terkini anda akan muncul di sini
Rumah Aqnan
Badr Shakir Sayyab d. 1384 AHمنزل الأقنان
فقبلت ردن الرداء؛ هنا ساعداها،
هنا إبطها، يا لكهف الخيال!
ومرفأ ثغري إذا جرفته رياح ابتهال
ودحرجه مد شوق ملح، وقد حار فيه السؤال: «تحبينني أنت؟ هل تخجلين؟
أم استنزفت شوقك الكبرياء،
فلم يبق إلا ابتسام الرثاء؟
أترثين لي، أم ترى تشفقين
على قلبك انهد تحت الصليب المعلق في صخرة الكبرياء؟»
نباح الكلاب المبعثر في وشوشات النخيل
ينبه في قلبي الذكريات العتاق،
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 104