وما تحمل الريح إلا نباح الكلاب البعيد،
فتخفت مصباحها من جديد. ••• «ولما استرحنا بكينا الرفاق!»
هماس لأنييس عبر القرون
وها أنت تدمع فيك العيون
وتبكين قتلاك
نامت وغى فاستفاق
بك الحزن عاد اليتامى يتامى،
ردى عاد ما ظن يوما فراق!
سلاما بلاد الثكالى، بلاد الأيامى
سلاما ...
Halaman tidak diketahui