201

Manazil Albab

Genre-genre

============================================================

ان السون ال فى شرف ا ر ت ام يين ن رهن لا اللب حن لا حراك له ومن النن انى الله ارع تا فقلت : من أين لك هذا الشعر لقال وقع رجل هنا قبل البعامة فهو الذى أنشدي، ثم تمت لأصلح شيئا من أمر فرمى ثم رجعت وقد حسر العمامة هاذا هو غلام مان وجمه الديقار المقسم المنقوش، فقلت سبعانك اللهم ما أعظم قدرتك وأحن صفتك قال : گيف قلت ذاك هلت : ما بهرنى من نورك وغشينى من كمالك قال : وما الذى يروعك من رزق الدواب وحبيس التراب، ثه لا بدرى بعد ذلك أينعم أم يباس قلت : بل يصنع الله بك خيرا ان شساء الله، ثم قام الى هرسه فبرقت لى بارقة من الدرع واذا ثدى كأنه حق عاج ، فقلت : نشدتك الله أجارية انت4 قالت : أى والله جارية تحب الغزل وتكره المهر قلت : وانا والله كذلك ، وجلست تحدثنى ما أفقد من انسها شييا حتى مالت على الدوحة سكرا، هاستحييت واله يابن أبى ربيعة الغدر وزين الله فى عينى آن الله عصمنى منه، هجلت منها حجرة، فام ملبث ان انتبهت مذعورة هلائت عمامتها برأسها وأخنت الرمح وجالت فى متن الغرس

Halaman 201