176

Manazil Albab

Genre-genre

============================================================

على ناقة لم ببق منه الا خيال، بسلع على، ترددت عليه ورحبت به، فقال : أو تعرفنى قلت : ما أنكرك لسوء ، فقال : أنا صاحب الكتامين، فاكببت عليه وقلت له : يا أخى ، لقد غمنى أمرك ، وأقلقنى كتمانك لنفسك وقد وهيت لك طلبتك ومثة دينار، فقال : بارك الله لك انعا أتيتك مستعلا من نظر كنت أنظره على غير حكم الكتاب والسنة، فقلت : غفن الله لك، والجارية لك ، فصر معى الى منزلى لأسلعما اليك ومينة دينار ومثلها ف كل سنة، فقال : لا حاجة لى بذلك ، فلولا عهود عاهدت الله تمالى لم يكن شىء أحب الى من ذلك فألحعث عليه فلم يفعل فقلت : أما اذ أبيت معرطنى من هى من جوارى لأكرهها من أجلك ما حبيت ، فقال : ما كنت لأسميها للد وودعنى واتصرف وكان آخر العمد به ارثاالها اسستودعت سرى وسرها سواتا() حذارا ان تضيع السرائر اصون الهوى بتيا(() عليك من العدا خافة ان يغرى باكرك ذاه وقال ابن الدمينة(4): ريى ر ب ى نناه بن ياناه وا ناه ويف ولا يرى وما علوا من ارنا بير ن (1) ينسب داود الانطاكى هذين البيتين الى عاشق الجارية فى الحكاية الابق (4) فى تزيين الأسواق: "سواها" (4) في تريين الأسواق : "خونا عليك * 4) ذان البيدان في ديوان ابن الدمينة وفى ص1 .2 اب الزهرة) والبيت الاول ص 67 ج2 من الاشباء والنظائر 5) البيت فى الديوان : ن ن 6) فى البيوان : "سيبقى ولا ببلي2

Halaman 176