وهم النخل باسقات كما قال
سوار لهن طلع نضيد
وبأسمائهم إذا ذكر الله
بأسمائه اقتران وكيد
جابر الجعفي عنه ع في تفسير قوله والفجر وليال عشر @HAD@ يا جابر والفجر
. ابن الحجاج
أقسمت بالشفع والوتر
والنجم والليل إذا يسري
إني امرؤ قد ضقت ذرعا بما
أطوي من الهم على صدري
الحميري
الفجر فجر الصبيح والعشر عشر
الفجر والشفع النجيان
محمد وابن أبي طالب
والوتر رب العزة الثاني
مقاتل فسر هذا كذي
تفسير ذي صدق وإيمان
أعني ابن عباس وكان امرأ
صاحب تفسير وتبيان
الرضا ع في تفسير قوله الله نور السماوات والأرض @HAD@ قال هدى من في السماوات وهدى من في الأرض وفي رواية هاد لأهل السماوات وهاد لأهل الأرض
الصادق ع هو مثل ضربه الله لنا
ويقال أي مزينها.
وذكر صاحب مصباح الواعظ أن الله تعالى زين كل شيء باثني عشر شيئا السماء بالبروج وزينا السماء الدنيا والسنة بالشهور إن عدة الشهور عند الله والبحار بالجزائر وهي اثنا عشر والأرض بمكان الأئمة من أولاد علي وفاطمة
للحديث المروي عن زيد الرقاشي عن أنس قال قال صلى بنا رسول الله ص صلاة الفجر ولما انفتل من الصلاة أقبل علينا بوجهه الكريم فقال معاشر الناس من افتقد الشمس فليستمسك بالقمر ومن افتقد القمر فليستمسك بالزهرة ومن افتقد الزهرة فليستمسك بالفرقدين فسئل عن ذلك فقال أنا الشمس وعلي القمر وفاطمة الزهرة والحسن والحسين الفرقدان ذكره النطنزي في الخصائص
وفي رواياتنا روى القاسم عن سلمان الفارسي فإذا فقدتم الفرقدين فتمسكوا بالنجوم الزاهرة ثم قال وأما النجوم الزاهرة فهم الأئمة التسعة من صلب الحسين والتاسع مهديهم الخبر
.
Halaman 281