83

بختيار (لنفسه) :

آه، وا حزناه! ليت شعري، أين من أموت لأجلها، ومن أظهرت لي ميل قلبها، صاحبة الوجه الحسن؟

جوليا (لبختيار) :

هي في السجن تقاسي بحبك الهم والحزن.

بختيار (لجوليا) :

هل هي على ما أعهدها من الوجد والهيام؟

جوليا (لبختيار) :

نعم نعم.

بختيار (لجوليا) :

أوغيرتها الأيام وأنستها عهدي والزمام؟

Halaman tidak diketahui