قيل له: إنما أراد أن يبلغه في صحة المعنى واستقامة المراد به، من غير زيادة ولا نقصان يغيران المعنى، فأما أن يسمع اللحن فيؤديه! فلا.
وبعد، فمعلومٌ أن النبي ﷺ كان لا يلحن، فينبغي أن تؤدى مقالته عنه في صحةٍ كما سمع منه.
1 / 38
الغلاف
مأخذ العلم
باب أداء العلم بالتحديث به نطقا
باب في الفرق بين قول المحدث (ثنا) وبين قوله (أخبرنا)
باب المناولة
باب العالم يؤتى بالكتاب يعرفه فيقال له: أنأخذ عنك ما فيه؟