Kumpulan Risalah Ibn Taymiyyah
Genre-genre
============================================================
أ اشرم وأمركنكوين والاعطة بيعا 7 وكذا المرآة لاايرى تفسه بلا واسطة فقولحم بوجود باطل وبتقدير صحته ليس هذا مطابقا له وأيضا فهؤلاء يقولون بعموم الوحدة والاتحاد والحلول في كل شىء فتخصيصهم بعد هذا آدم آو المسيح يناقض قولهم بالسوم واتما يخص المسيح ونحوه من يقول بالاتحاد الخاص كالنصارى والغالية من الشيعة وجهال النساك ونحوهم ، وأيضا فلو قدر أن الانسان يرى تقسه في المرآة فالمرآة خارجة عن نفسه فرأى نفسه أو مثال نفسه في فيره والكون عتدهم ليس فيه غير ولا سوى فليس هناك مظهر مغاير للظاهر ولا مرآة مغايرة للرأي وهم يقولون : ان الكون مظاهر الحق (فان قالوا ) المظاهر فير الظاهرلزم التعدد وبطلت الوحدة، وان قالوا المظاهر هي الظلهرلم يكن قدظهرشيء في ثيء ولا تجلى شىء في شىء ولا ظهر شيء لشيء وكان قوله :* وشاهد اذا استجليت تفسك أن ترى *... كلامامتناقضا لان هنا مخارطبا ومخاطبا ومرآة تستجلى فيها الذات فهذه ثلاثة أعيان فان كان الوجود واحدا بالعين بطل هذا الكلام وكل كلمة يقولونها تنقض أصلهم فصل 00 وأماما ذكره من قول ابن اسرائيل: الامر أمران أمر بواسطة وأمر بفيرواسطة الى آخره فمضمونه أن الامر الذي بواسطة هو الامر الشرهي البيني والذي بلا واسطة هو الامر القدري الكوني وجمله أحد الامرين بواسطة والآخر بغير واسطة كلام باطل فان الامر الديني يكون بواسطة وبغير واسطةتان الله كلم موسى وأمره بلا واسطة وكنلك
Halaman 87