Kumpulan Risalah Ibn Taymiyyah

============================================================

140 مزم ايو ئيية ملى دخول كذار كان ذلك عليكم من اللوبال ، وكثر فيكم القيل والقال . وان من قعد أوقام قدام رماح أهل الايمان . فهو الذي أوقع تقسه فى الهوان فجاء الرسول 9 وأخبر أنهم اجتمعو ا بشيوخهم الكبار، للذين يعرفون حقيقة الاسرار، وأشاروا علبهم بموالحة ما أمروا به من اتباع الشريعة، والخروج عما ينكر عليهم من البدع الظنيعة . وقال شيخهم الذى يسيح بأقطار الارض كبلاد القرك ومصر وفيرلها : أحوالنا تظهر عنذ التار لا تظهر عند شرع محمد بن عبد الله . وانهم نزهوا الاغلال من الاعناق * وأجابوا الى الوفاق ثم ذكر لي انه اجاءهم بعض أكابر غلمان المطاع (1) وذكر انه لابد من خضورم لموعد الاجتماع . فاستخرت الله تعالى تلك الليلة واستشته، واستنصرته واستهلديته وسلكت سبيل عبادالله فى مثل هذه المسالك، حقى ألتي في تابي انى أدخل التار عند الحاجة الي ذلك. وانها تكون بردا وسلاما على من اتبع ملة الخليل ، وانها تحرق آشباه الصابئة أهل الخروج عن هذه السبيل ( وقد كان بقايا الصابية اعداء إراهيم املم الحنفاء بتواحي البطاتح مناضمين الى من يضاهيهم من نصارى الدهماء . وبين الصابثة ومن ضل من العباد النتسبين الى هذا الدين، نسب يعرفه من عرف الحق الميين، فالغالية من القرامطة والباطنية كالنصيرية والاسماعيلية .

يخرجون الى مشابلة الصابثة الفلاسفة ثم الى الاشراك ثم الى جحود الحق تعالى. ومن شر كهم اللو فى البشر ، والابتداع فى المبادات، والخروج عن الشريمة له نصيب لم ن ذلك بحسب ماهو به لاثق فالملحدين من أهل الاتحاد .والغالية لمن أصتاف المباد 1) ال املة الأبه الدطام

Halaman 130