د- وضعت أسماء الكتب الواردة في الأًصل بين قوسي تنصيص.
هـ- اتبعت الرسم الإملائي الحديث، فقمت بحذف (همزة الوصل)، في (ابن) إن وقعت بين علمين فبعضهم يكتبها وبعضهم لا يكتبها، وأنا لم أكتبها بين علمين إلاّ إذا كانت في أوّل السطر.
وكذلك أثبت (الألف الوسطية) مثل: (خالد)، و(سفيان)، والحارث)، حيث وردت محذوفة في كثير من المواضع وأنا أثبتها، وكذلك راعيت قواعد الهمزة المتوسطة والهمزة المتطرفة.
ورسمت الآيات القرآنية بالرسم العثماني، ووضعتها في المتن بين القوسين المزهرين، وعزوتها إلى أماكنها في المصحف الشريف، مع أنها وردت بخط نسخ عادي.
ز- خرجت الأحاديث النبوية، فإن كانت في البخاري ومسلم اكتفيت بذلك وإلاّ اجتهدت في البحث عنها في المصادر الحديثية الأخرى، واجتهدت أن أقف عليه، وأوردت كلام العلماء عن الحديث أو الأثر إن وقفت عليه.
ح- أجتهد في تخريج النقول والآثار وإرجاعها إلى مظانها في الكتب.
ط- إذا وجدت اختلافًا في بعض ألفاظ الحديث أو الأثر بين المخطوطة والأصل الذي نقل منه أشرت إلى ذلك الاختلاف إذا كان له أهمية.
ي- عزوت الأشعار إلى قائليها من دواوينهم.
ك- ترجمت للأعلام الواردة أسماؤهم في المتن بترجمة موجزة، فإن كان
1 / 12