فليس بسر ما تسر الأضالع
وقد أفصح الأرجاني عن غاية ذلك: وهي نصر الوشاة، بقوله:
ولي نفس إذ ما امتد شوقا
أطار القلب من حرق شظايا
ودمع ينصر الواشين ظلما
ويظهر من سرائري الخبايا
وأكرم من هؤلاء جميعا الشريف الرضي حين يقول:
أيسمح جفني بالدموع وأغتدي
ضنينا بها إني إذن للئيم
ولو بخلت عيني إذن لعتبتها
Halaman tidak diketahui