وكلاب على الوحوش ضواري
منزلا لست محصيا ما لقلبي
ولنفسي فيه من الأوطار
كم شربنا على التصاوير فيه
بصغار محثوثة وكبار
صورة في مصور فيه ظلت
فتنة للقلوب والأبصار
أطربتنا بغير شدو فأغنت
عن سماع العيدان والمزمار
لا وحسن العينين والشفة اللم
Halaman tidak diketahui