Mengenal Ilmu Hadith
معرفة علوم الحديث
Penyiasat
السيد معظم حسين
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الثانية
Tahun Penerbitan
١٣٩٧هـ - ١٩٧٧م
Lokasi Penerbit
بيروت
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدَانَ الْجَلَّابُ بِهَمَذَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ: ثنا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي صَاحِبٌ لِي مِنْ أَهْلِ الرَّيِّ يُقَالُ لَهُ أَشْرَسُ، قَالَ: قَدِمَ عَلَيْنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فَكَانَ يُحَدِّثُنَا، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاشِدٍ، فَقَدِمَ عَلَيْنَا إِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ، فَجَعَلَ يَقُولُ: ثَنَا الزُّهْرِيُّ، وَثَنَا الزُّهْرِيُّ، قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: أَيْنَ لَقِيتَ ابْنَ شِهَابٍ، قَالَ: لَمْ أَلْقَهُ، مَرَرْتُ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ، فَوَجَدْتُ كِتَابًا لَهُ، ثَمَّ "
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ الْهَاشِمِيُّ قَاضِي الْقُضَاةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمُسْتَعِينِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ قَالَ: قَالَ أَبِي: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ يَقُولُ: قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ: «كِتَابُ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ هَذَا، بَعَثَ إِلَيَّ يَحْيَى مِنَ الْيَمَامَةِ، أَوْ خَلَّفَهُ عِنْدِي، وَلَمْ أَسْمَعْهُ مِنْ يَحْيَى»، يَشُكُّ فِي قَوْلِهِ: بَعَثَ إِلَيَّ مِنَ الْيَمَامَةِ أَوْ خَلَّفَهُ عِنْدِي
قَالَ عَلِيٌّ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: قَالَ التَّيْمِيُّ: «ذَهَبُوا بِصَحِيفَةِ جَابِرٍ إِلَى الْحَسَنِ، فَرَوَاهَا، وَذَهَبُوا بِهَا إِلَى قَتَادَةَ، فَرَوَاهَا وَأْتُونِي بِهَا، فَلَمْ أَرْوِهَا»
قَالَ عَلِيٌّ: قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ: «كَانَ عِنْدَ مَخْرَمَةَ كُتُبٌ لِأَبِيهِ لَمْ يَسْمَعْهَا مِنْهُ»
قَالَ عَلِيٌّ: «الْحَكَمُ عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّمَا سُمِعَ مِنْهُ أَرْبَعَةُ أَحَادِيثَ وَالْبَاقِي كِتَابٌ» قَالَ أَبِي: وَسُئِلَ عَنْ عَمْرِو بْنِ حَكَّامٍ فَقَالَ: كَانَ لَهُ قَرِيبٌ سَمِعَ مِنْ شُعْبَةَ، فَلَمَّا مَاتَ أَخَذَ كُتُبَهُ، وَقَالَ: كَانَ لَا يُعْرَفُ
قَالَ أَبِي: حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: كَانَ الصَّبَّاحُ إِذَا جَاءَ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مَخْلَدٍ يَقُولُ: " تَرَى هَذَا، وَاللَّهِ مَا صَدَّقَهُ أَبُوهُ فِي شَيْءٍ، وَمَا هُوَ إِلَّا أَخَذَ الْكُتُبَ
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ الْهَاشِمِيُّ قَاضِي الْقُضَاةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمُسْتَعِينِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ قَالَ: قَالَ أَبِي: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ يَقُولُ: قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ: «كِتَابُ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ هَذَا، بَعَثَ إِلَيَّ يَحْيَى مِنَ الْيَمَامَةِ، أَوْ خَلَّفَهُ عِنْدِي، وَلَمْ أَسْمَعْهُ مِنْ يَحْيَى»، يَشُكُّ فِي قَوْلِهِ: بَعَثَ إِلَيَّ مِنَ الْيَمَامَةِ أَوْ خَلَّفَهُ عِنْدِي
قَالَ عَلِيٌّ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: قَالَ التَّيْمِيُّ: «ذَهَبُوا بِصَحِيفَةِ جَابِرٍ إِلَى الْحَسَنِ، فَرَوَاهَا، وَذَهَبُوا بِهَا إِلَى قَتَادَةَ، فَرَوَاهَا وَأْتُونِي بِهَا، فَلَمْ أَرْوِهَا»
قَالَ عَلِيٌّ: قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ: «كَانَ عِنْدَ مَخْرَمَةَ كُتُبٌ لِأَبِيهِ لَمْ يَسْمَعْهَا مِنْهُ»
قَالَ عَلِيٌّ: «الْحَكَمُ عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّمَا سُمِعَ مِنْهُ أَرْبَعَةُ أَحَادِيثَ وَالْبَاقِي كِتَابٌ» قَالَ أَبِي: وَسُئِلَ عَنْ عَمْرِو بْنِ حَكَّامٍ فَقَالَ: كَانَ لَهُ قَرِيبٌ سَمِعَ مِنْ شُعْبَةَ، فَلَمَّا مَاتَ أَخَذَ كُتُبَهُ، وَقَالَ: كَانَ لَا يُعْرَفُ
قَالَ أَبِي: حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: كَانَ الصَّبَّاحُ إِذَا جَاءَ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مَخْلَدٍ يَقُولُ: " تَرَى هَذَا، وَاللَّهِ مَا صَدَّقَهُ أَبُوهُ فِي شَيْءٍ، وَمَا هُوَ إِلَّا أَخَذَ الْكُتُبَ
1 / 110