أريد أن أحرق كالحريق من أخيل:
في القلب واليدين والكعبين،
ويأكل النار لظى في عيني.
لو كان ما تحسه الحبيبة
الألم، الدوار ... لا الخواء،
ما كنت مثل غيمة غريبة،
ترعد حتى تشعل الهواء
رعدا،
وتأبى الأرض أن تجيبه!
البصرة، 22 / 12 / 1961
Halaman tidak diketahui