تدور الأسطوانة وهو فيها لمعة الضوء
يوسوس في تهدج صوتها فيخادع الأرواح،
ويلمس جبهة الملاح في النوء.
سهرت لأنني أدري
بأني لن أقبل ذات يوم وجنة الفجر،
سيقبل مطلقا في كل عش نغمة وجناح،
وسوف أكون في قبري.
بيروت، 15 / 4 / 1962
الوصية
من مرضي،
Halaman tidak diketahui