لما رأتْ ماَء السَّلا مشرُوبًا ... والفرْثَ يُعْصَرُ في الإناء أَرَنَّتِ
فنقص من قوله: لما رأت ماء السّلا مشروبًا عن العروض الأولى.
ومثله قوله الآخر:
إنِّي كبِرْتُ وإنَّ كلَّ كبيرٍ ... مما يُظَنُّ به يَمَلُّ ويفْْتُرُ
وكذا قول الآخر:
أبعدَ مقتلِ مالكِ بنِ زُهَيْرٍ ... يرجُو النِّساءُ عواقبَ الأَطْهارِ
1 / 149