ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
Penyiasat
مجدي فتحي السيد
Penerbit
دار الصحابة للتراث
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1411 AH
Lokasi Penerbit
مصر
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
Jalaluddin al-Suyuti d. 911 AHما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
Penyiasat
مجدي فتحي السيد
Penerbit
دار الصحابة للتراث
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1411 AH
Lokasi Penerbit
مصر
Genre-genre
(٢٩) فيه ابن دريد، وقد قال الدارقطني: تكلموا فيه، انظر: لسان الميزان (٥/ ١٣٢ - ١٣٣). (٣٠) أورده السمرقندى (ص/٤١٦) في تنبيه الغافلين. (٣١) يقول ابن عبد البر: معنى هذا الباب كله في السلطان الجائر الفاسق، فأما العادل منهم الفاضل فمداخلته، ورؤيته، وعونه على الصلاح من أفضل أعمال البر، ألا ترى أن عمر بن عبد العزيز إنما كان يصحبه جلة العلماء مثل عروة بن الزبير، وطبقته، وابن شهاب وطبقته. وإذا حضر العالم عند السلطان، وقال خيرًا، ونطق بعلم كان حسنًا، وكان في ذلك رضوان الله إلى يوم يلقاه، ولكنها مجالس الفتنة فيها أغلب، والسلامة منها ترك ما فيها. انظر: جامع بيان العلم (ص/٢٦٢ - ٢٦٣).
1 / 45